الصفحه ١٧١ :
ما ذا يهيجك من
نؤى بأعشار
ودمنة ورماد بين
أحجار؟
أعشاش
على لفظ
الصفحه ١٩٦ : (١) ، فقال : هذا الذي عمّر ماله ، وأخرب بدنه.
أمول بفتح أوّله ، على وزن فعول ، من لفظ الأمل ، قاله أبو
الصفحه ٢٠١ :
هنالك. أى أنت
بالموضع الذي ترى منه كيرا. وقال جرير :
لمن الديار
بعاقل فالأنعم
الصفحه ٢٢٦ : ، وبنى عبس وذبيان ، وينسب إلى كلّ واحد من هذه المواضع يوم من تلك
الأيّام.
بثر بفتح أوّله ، وإسكان ثانيه
الصفحه ٢٣٩ : ثور
:
وبالأجراع من
كنفى برام
دماء لا تكلّفك
اليمينا
بربح بفتح أوّله
الصفحه ٢٥١ :
ترجّل : أى ارتفع.
وانظر هذا الموضع فى رسم الدّخل.
وبسيطة أخرى :
موضع فى طريق الكوفة من المدينة
الصفحه ٢٥٣ :
الباء والصاد
بصاق بضمّ أوّله ، وبالقاف ، معرفة ، لا تدخله الألف واللام :
موضع قريب من مكّة
الصفحه ٢٨١ :
البندنجين بفتح أوله وإسكان ثانيه ، بعده دال مهملة مفتوحة ، ونون
وجيم وياء ، ثم نون : هو موضع من
الصفحه ٢٨٦ : خرج معهم إلى الخندق ، وعند ذلك اشتدّ البلاء والخوف على المسلمين :
وروى قاسم بن ثابت
، من طريق محمّد
الصفحه ٢٨٩ :
قال ابن الكلبىّ :
لو كان لقمان رجلا لعرفناه.
وقيل : بيت راس :
كبير من أكابر العجم.
بيت زود
الصفحه ٢٩٤ :
ويروى : ببيش بفتح
الباء ، وهو موضع آخر. وقال يعقوب : بيشة وتربة ورنية والعقيق : أودية تنصبّ (١) من
الصفحه ٢٩٥ : من بلاد بنى يربوع.
وانظره فى رسم دوّار ، وفى رسم جابة.
البيضاء تأنيث أبيض ، موضع تلقاء حمى الرّبذة
الصفحه ٣٠٠ : ذات التّلّ من فوق طرطرا
تارا بالراء المهملة ، على وزن فعلى : موضع بالحجاز بين المدينة
وتبوك
الصفحه ٣١٢ : حاتم عن الأصمعى : هو
واد بنجد ؛ فما كان منه ممّا يلى المشرق ، فهو الشّريف ، وما كان ممّا يلى المغرب
الصفحه ٣١٥ :
المروّت : واد
باليمن. وحصين وشهاب بن هند : من بنى الحارث بن كعب.
ثم قال :
وهم قتلوا بذات