الصفحه ١٤٢ : بقرب ذات الجيش ، وهو على ثمانية أميال من المدينة ، قال كثيّر :
تأمّلت من
آياتها بعد أهلها
الصفحه ١٤٥ :
الأريمين ربوع
هكذا وقع فى شعر
الطّرمّاح ، باتّفاق من (١) الروايات ، وأنا أظنّه الأرنمين «بالنون
الصفحه ١٥٨ : للكليبيّين (٤). وبأسفل نملى عيون لحسين بن على بن حسين ، منها ذات
الأسيل. وبأسفل نملى البلدة والبليد ، وبهما
الصفحه ١٦٥ :
صوادرا
عن شوك أو أضائخا
هكذا نقلته من
كتاب أبى علىّ القالى ، الذي بخطّ أبى موسى الحامض.
الأضارع
الصفحه ١٦٧ :
أنّه جرّد إصمت من الضمير ، فأعربه ، ولم يصرفه للتعريف والتأنيث أو وزن الفعل.
قال أبو ذؤيب :
على
الصفحه ١٧٥ : الصّميمينات
والأفاكل
الصّميمينات : جمع
صميمينة ، تصغير صمّانة ، وهى الصّلب من الأرض ، قال المخبّل
الصفحه ١٧٩ :
عفا بعد سعدى ذو
مراح فأقتد
فسفح اللّوى من
ذى طلاح (١) فمنشد
الصفحه ١٨١ : ء بالثّمد
من دون أقرن بين
القور (٢) والجمد
الأقطانيّون بفتح أوّله ، وبالطاء المهملة
الصفحه ٢٠٥ : (٢) :
تصيّد خزّان
الأنيعم بالضّحى
وقد جحرت منها (٣) ثعالب أورال
وقد ذكر الأصمعىّ
أنّه
الصفحه ٢٠٩ :
سقطت من بين الواو
والألف ، وأنه بذى أوران (١) ، موضع منسوب إلى البئر المتقدّمة الذكر(٢).
الأوأن
الصفحه ٢١٤ : المهملة ، على بناء فعل : واد فى بلاد
(٢) مزينة ، قال معن بن أوس :
فذلك من أوطانها
فإذا شتت
الصفحه ٢١٧ : : شعبة من
رضوى ، وهو جبل ينبع. ويقوّى هذا القول ما ذكرته فى رسم ضاس ، فانظره هناك. والذي
ذكره أبو عبيدة
الصفحه ٢٢٢ : ، من لفظ الذي قبله (١) : بلد بالشام أيضا.
بان على لفظ شجر البان ، وهو اسم جبل ، مذكور فى رسم واحف
الصفحه ٢٢٤ : : «ومسجد (٢) بطرف البتراء من ذنب كواكب». كذا قال : كواكب ، وإنّما هو
كوكب ؛ والله أعلم. وهو جبل فى ذلك
الصفحه ٢٢٧ : عيونها ، وهى البثنات ، وكان قبل أن ينكحها مقلّا ،
فلمّا عمّرت البثنات قال لها :ما خطرت (٢) من البثنة فهو