الصفحه ٢٩٥ : من بلاد بنى يربوع.
وانظره فى رسم دوّار ، وفى رسم جابة.
البيضاء تأنيث أبيض ، موضع تلقاء حمى الرّبذة
الصفحه ٣٠٠ : ذات التّلّ من فوق طرطرا
تارا بالراء المهملة ، على وزن فعلى : موضع بالحجاز بين المدينة
وتبوك
الصفحه ٣٠٧ : (٢)] الكلبىّ ، عن الشّرقىّ ، عن محمد بن خالد بن عبد الله
القسرىّ ، قال : كنت مع مروان بن محمد ، فهدم ناحية من
الصفحه ٣١٢ : حاتم عن الأصمعى : هو
واد بنجد ؛ فما كان منه ممّا يلى المشرق ، فهو الشّريف ، وما كان ممّا يلى المغرب
الصفحه ٣١٥ :
المروّت : واد
باليمن. وحصين وشهاب بن هند : من بنى الحارث بن كعب.
ثم قال :
وهم قتلوا بذات
الصفحه ٣١٨ : زفر (٢)
ببلد الرّهاء :
معلوم.
التّلاعة بكسر أوّله ، وبالعين المهملة : موضع من (٣) ديار هذيل ، وقيل
الصفحه ٣٣٠ :
فى بطن إضم ، وهى
لبنى دهمان من أشجع ، ثم تنزل غشى ، وهى لعذرة : ثم تنزل مطرائين ، وهى لليلى بنت
الصفحه ٣٤٥ : من نقطة الاستواء الربيعىّ ، أعنى رأس الحمل ، فحسبها فوجدها تجتمع
بأوساطها فى آخر دقيقة من الحوت
الصفحه ٣ : : ولا أعرف هذا.
ولعلها جلاميد ،
ففصلت الجيم من اللام.
قال أبو حاتم :
وفى رواية ابن جبلة : وادى
الصفحه ٤ : ، وهو ما يجتمع من ضرب ثمانية وعشرين فى مثلها
، فالحرفان من كلّ اسم مقيّدان بالتّبويب ، وأذكر باقى حروف
الصفحه ٥ :
الأعرابىّ.
]ذكر جزيرة العرب[
وأنا أبتدئ الآن
بذكر جزيرة العرب ، والأخبار عن نزولهم فيها وفى غيرها ، من
الصفحه ١٣ : سهول
الأرض منّى
فإنى سالك سبل
العروض
وأرض جهينة
والقبليّة كلّها حجاز.
وأمّا
الصفحه ١٥ :
والشّرف : كبد نجد ، وكانت منازل الملوك من بنى آكل المرار ، وفيها اليوم حمى
ضريّة ، وضريّة اسم بئر ، قال
الصفحه ١٧ :
وقال المخبّل :
فإن تمنع سهول
الأرض منّى
فإنّى سالك سبل
العروض
الصفحه ٢٢ : (٢) هجرا مقام غريبة
لن (٣) تعدمى من ظاعنين تهام
قالوا : فما ترين
يا زرقاء؟ قالت