الصفحه ٣٦ :
بمجحفات وبموت
لهذم
للبغي منّا وركوب
المأثم
ثم قالت : من ينحر
لى كلّ يوم جزورا ، ويعدّ لى زادا
الصفحه ٤٨ : من الأزد. وقال عدىّ بن وقّاع (٣) العقوىّ ـ وهو من العقاة من الأزد ، واسم العقى : منقذ بن
عمرو بن مالك
الصفحه ٥٤ : الله عليه وسلم قال
للأشعريّين حين قدموا عليه : «أنتم مهاجرة اليمن من ولد إسماعيل». وقال العباس بن
مرداس
الصفحه ٦٨ : البلاد ، لمضر الأنجاد ، قد عثتم (١) فى الفساد ، فحلّوا بأرض سنداد ، فليس إلى تهامة من معاد».
ورماهم الله
الصفحه ٧٢ : واحد من البساتين ، لا حائط له (١). قال : فخرجت سيرين ومعها جواريها ، وأصلها رومىّ ، فعرض
لها رجل من
الصفحه ١٠٣ :
فجاء (١) كدرّ من حمير أبيدة
يمجّ لعاع البقل
فى كلّ مشرب (٢)
كدرّ
الصفحه ١٠٥ : بضمّ (١) أوّله ، وبالفاء بعدها تاء معجمة باثنتين من فوقها. قال
الهمدانىّ : وبعضهم يقول أثافة ، على لغة
الصفحه ١١٩ : ، قال الأخطل :
تغيّر الرّسم من
سلمى بأحفار
وأقفرت من سليمى
دمنة الدار
الصفحه ١٢٠ :
سرير ، شديد
الأدمة ، كثّ اللحية ، قد يبس على سريره ، وإذا لمست شيئا من جسده وجدته صلبا ، وعند
رأسه
الصفحه ١٣٨ :
بقاياكم الدّجّال
ببطن الأردنّ ، أنتم من غربيّه ، والدّجّال من شرقيّه». قال الراوى : ما كنت أدرى
الصفحه ١٤٠ : بجاد : حىّ من
بنى عبس ، قال النّابغة الذبيانى :
وهبّت الريح من
تلقاء ذى أرل
الصفحه ٢٠٨ :
متّصل بالحنّان ،
تلقاء بدر ، قال أميّة بن أبى الصّلت يرثى من أصيب من قريش يوم بدر :
ما ذا ببدر
الصفحه ٢١٥ : مرّة. وأنشد لمزرّد بن ضرار :
فأيه بكندير
حمار ابن واقع
رآك بإير فاشتأى
من عتائد
الصفحه ٢٣١ : شرّا :
عفا من سليمى ذو
عنان فمنشد
فأجراع مأثول
خلاء فبدبد
بدر ماء على
الصفحه ٢٥٠ : سعد ، قال ذو الرّمّة :
صرت من منى جنح
الظلام فأصبحت
ببسيان أيديها
مع الفجر