الصفحه ٧٧ :
ابن منصور بن يقدم
بن أفصى بن دعمىّ بن إياد ، فإنّه أقام بالطائف فى نفر من أصهاره عدوان بن عمرو بن
الصفحه ٨١ :
من بها من إياد
والأزد ، وشدّوا خيلهم بكرانيف النّخل ، فقالت إياد (١) : أترضون أن توثق عبد القيس
الصفحه ٨٧ :
تفرق مضر
قال : فلم تزل مضر
بن نزار بعد خروج ربيعة من تهامة مقيمة فى منازلها ، من تهامة وما
الصفحه ٨٩ : يشربان بمكّة ، فجرى بينهما كلام ، ففقأ سامة عين عامر
، وكان سامة ماضيا ، فخرج من وجهه هاربا حتّى أتى عمان
الصفحه ١٠٧ : جديدها
وقال ابن مقبل :
أو قدن نارا
بإثبيت التى رفعت
من جانب القفّ
ذات
الصفحه ١١٨ :
أنا يا رسول الله.
فنفذ به فى حرّة بنى حارثة وبين أموالهم ، حتّى نزل به (١) الشّعب من أحد ، فى عدوة
الصفحه ١٢٦ :
فدلّك على أنّ
أدام قبل عرفة. وقال صخر الغىّ :
لقد أجرى لمصرعه
تليد
وساقته المنيّة
الصفحه ١٢٨ : وادى مأرب الجامع لمياه
الأودية ، التى جاءهم فيها السّيل سيل العرم. قال : وأتاهم السيل من أماكن كثيرة
الصفحه ١٣٥ :
كبرت فجنّبنى
الأرانب صعصعا
أراين بضم أوّله ، وبالياء أخت الواو ، بعدها نون ، على وزن أفاعل
من
الصفحه ١٥٥ :
طبيبا لعبد الملك
بن مروان ، وهم (١) إخوة الرّبعة من بنى (٢) جهينة. ومن أودية الأشعر حورتان
الصفحه ١٦٣ : رهط ، قال وأوضعت فسبقته ،
قال : فلمّا رآنى قد فتّه انصرفوا. ذكره فى كتاب الأدب ، فى باب الحذر من الناس
الصفحه ١٦٦ : :
بانت سعاد فأمسى
حبلها انجذما
واحتلّت الشّرع
فالأجراع من إضما
وقال طرفة
الصفحه ١٧١ :
ما ذا يهيجك من
نؤى بأعشار
ودمنة ورماد بين
أحجار؟
أعشاش
على لفظ
الصفحه ١٧٦ :
والأفاكل : من
ديار بكر ، وكلّها من اليمامة ، يدلّك على ذلك قول المخبّل بعد هذا :
وما ذكره
الصفحه ١٩٦ : (١) ، فقال : هذا الذي عمّر ماله ، وأخرب بدنه.
أمول بفتح أوّله ، على وزن فعول ، من لفظ الأمل ، قاله أبو