الصفحه ٢٧٠ :
أبا مطر هلمّ
إلى صلاح
فتكنفّك (١) الندامى من قريش
وتسكن بلدة
الصفحه ٢٧٤ :
البلدة على لفظ الواحدة من البلدان : هى منى. وفى بعض الحديث أنّ
رجلا قال : حججت فوجدت أبا ذرّ
الصفحه ٤٥ :
خالد السّلامانى ،
قال : خرج رجل من مداش ـ ومداش بن شقّ بن عبد الله ابن دينار (١) بن سعد هذيم
الصفحه ٨٦ : سواد العراق ومناظرها ، وناحية الأبلّة ، إلى هيت
وما والاها من البلاد ، وانحازت النّمر وغفيلة إلى أطراف
الصفحه ٩٨ :
وزعموا أنه من
بنيان سليمان ، قال الأعشى :
ولا عاديا لم
يمنع الموت ماله
الصفحه ١٢٧ :
أدمان بضمّ أوّله ، فعلان من الأدمة : موضع مذكور ، محلّى (١) محدّد فى رسم لفلف قال حسّان
الصفحه ١٢٩ :
ونحن خلفه ، فجاءت
بهمة (١) لتمرّ بين يديه ، فما زال يدارئها (٢) حتّى لصق بطنه بالجدار ، فمرّت من
الصفحه ١٣٠ :
أذرح بحاء مهملة على وزن أذرع : مدينة تلقاء الشّراة (١) من أدانى الشام. قال ابن وضّاح : أذرح
الصفحه ١٦٨ :
مقصورا من الممدود
، نحو نصيب وأنصباء ، وعلى هذا استشهد به الحربىّ. ويروى علا أطرقا ، من العلوّ
الصفحه ١٨٩ :
ألّيت بضم أوّله وتشديد ثانيه ، بعده ياء معجمة باثنتين من تحتها
، ثم تاء باثنتين من فوقها ، على وزن فعّيل
الصفحه ٢٦٦ :
ذهب المقداد
لحاجته ببقيع الخبجبة ، فإذا جرذ يخرج من جحر دينارا ، ثم لم يزل يخرج دينارا ،
حتّى أخرج
الصفحه ٢٩٧ :
بيقر بفتح أوله ، وبالقاف أخت الفاء ، وبالراء المهملة : موضع ،
مأخوذ من البقر ، وهو الشقّ ذكره أبو
الصفحه ٣٣٤ : اليابس من
الكلأ ؛ وقال الشّمّاخ :
فصدّ بها عن
ثادق وحسابه
وصدّ بها عن ماء
ذات
الصفحه ٢٣ : ء حتى لحقوا (٢) بالتّرك ، فهزموهم ، واستنفذوا ما بأيديهم من بنى تزيد ،
فقال الحارث ابن قراد فى ذلك
الصفحه ٣٠ :
فلم أر من آل
السّموءل عصبة
حسان الوجوه
يخلعون المعذّرا (١)
ولحق