الصفحه ٥٩ :
عن طعن الجن فيهيج
به الدم في البدن فيقتل ، فهذا لم يدخل المدينة قط. قلت : نقل الزركشي عن القرطبي
الصفحه ٦٨ : ألفا على صورة القمر يدخلون الجنة بغير حساب ، ومثله في مقبرة بني سلمة ، وتوكل ملائكة بمقبرة البقيع
كلّما
الصفحه ٢٠٨ : أنتم في أعلى غرف الجنة ، وقال لعلي :
ما أخرتك إلا لنفسي ، أنت أخي ووارث علمي ، وأنت معي في الجنة في
الصفحه ٢٥٥ :
الباغية ، يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار» وقال : يقول عمار : أعوذ بالله من
الفتن.
وأسند ابن زبالة
الصفحه ١٢ : أقسامه ؛
ليكون المسك ختامه ، وسر الوجود تمامه ، وتفاؤلا بأن يفتح لي به ثمانية أبواب
الجنة ، ويعظم لي
الصفحه ١٩ :
السابع والثلاثون
: «ذات الحرار» لكثرة الحرار بها ، وفي قصة خنافر بن التوأم الحميري الكاهن عن
رئيه من الجن
الصفحه ٢١ :
السابع والأربعون
: «العاصمة» لأنها عصمت المهاجرين ووقتهم أذى المشركين ، ولما تقدم في «الجنة
الحصينة
الصفحه ٣٣ : ، وعنده تجاب الدعوات ، وتحصل الطلبات ، فقد جعله الله تعالى سببا في ذلك
أيضا ، فهو روضة من رياض الجنة ، بل
الصفحه ٤٠ : الإسراع بهم إلى الجنة أو غير ذلك من خصوص
الكرامات. قلت : ويحتمل : أن يجمع لهم ببركة شفاعته
الصفحه ٤٤ : في الإبعاد عن رحمة الله تعالى والطرد عن الجنة أول الأمر لأنه كلعن
الكفار.
قال القاضي : ومعنى
قوله
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام الحجر الأسود في الكعبة حين بناها ـ وهو من أحجار الجنة ـ أضاء
الحجر من الجهات الأربع ، فحرم الله
الصفحه ٩٧ : ؟ قال : يطعمهم الله من فوقهم ومن تحت أرجلهم ومن جنات عدن».
وأورد المرجاني في
كتابه أخبار المدينة عن
الصفحه ١٠٨ : الجنة ، فقال مروان : خالفوا
ونكثوا.
وفي الذيل على ابن
النجار للعراقي : ذكر محمد بن سعد في الطبقات أن
الصفحه ١١٦ :
تطلع الشمس شفقا من الساعة ، إلا الجن والإنس ، وفيه ساعة لا يصادفها عبد مسلم وهو
يصلي يسأل الله شيئا إلا
الصفحه ١٣٣ : بَيْنَ أَسْفارِنا) [سبأ : ١٩] لأنهم
بطروا النعمة وملوها ، وقالوا : لو كان جني جناتنا أبعد كان أجدر أن