الصفحه ١٣٨ : بأن نسبة اليمن إلى إسماعيل ،
وأورد فيه الحديث المتضمن لمخاطبة النبي صلىاللهعليهوسلم بني أسلم بأنهم
الصفحه ١٥٩ : أبي من بني الحبلى من الخزرج ؛ فالظاهر
أن ما وقع للحافظ ابن حجر في حديث زوجة ثابت بن قيس بن شماس في
الصفحه ١٧٢ : يرثي حضيرا :
أتاني حديث
فكذّبته
وقالوا : خليلك
في المرمس
فيا عين
الصفحه ١٩٥ : بنى فيهم المسجد الذي أسس على التقوى هم
بنو عمرو بن عوف ، وكذا في حديث ابن عباس عند ابن عائد ، ولفظه
الصفحه ٢٠٣ : : إني أنزل على أخوال عبد
المطلب أكرمهم بذلك.
وفي البخاري من
حديث عائشة أنه صلىاللهعليهوسلم أقبل
الصفحه ٢٠٨ : ، وحديث «لا حلف في
الإسلام» معناه : حلف التوارث ، والحلف على ما منع الشرع منه ، وعبر رزين عن
المواخاة بين
الصفحه ٢١١ : حديث ابن عباس : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما وصل إلى الأبواء بعث عبيدة بن الحارث في ستين رجلا»
وذكر
الصفحه ٢١٢ : البخاري من حديث عائشة التصريح بأنه جاء قبل دخوله صلىاللهعليهوسلم دار أبي أيوب لما سمع بقدومه
الصفحه ٢٢٥ : المشركين أصابوا يوم أحد من المسلمين سبعين ،
ولفظه من حديث البراء قال : لقينا المشركين يومئذ ، وأجلس النبي
الصفحه ٢٢٦ :
ووقع عند أبي يعلى
في حديث عمر المتقدم : فلما كان عام أحد عوقبوا بما صنعوا يوم بدر من أخذهم الفدا
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوسلم يومئذ الظهر قاعدا من الجراح التي أصابته ، وصلّى المسلمون
خلفه قعودا.
وفي الصحيح من
حديث البرا
الصفحه ٢٣٣ : : كانت صفية في حصن حسان بن ثابت يوم الخندق ، أي :
وهو المسمى بفارع ، فذكر الحديث في قتلها اليهودي وقولها
الصفحه ٢٣٩ : حديث أبي هريرة رضياللهعنه قال : بينما نحن في المسجد خرج النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : انطلقوا إلى
الصفحه ٢٤١ : قرد ، وكذا هو في البخاري ، وقال ابن إسحاق : بالغابة ، وكذا هو في
حديث سلمة الطويل ، ولهذا قال عياض
الصفحه ٢٤٢ : » وفي الطبراني حديث : كنا مع النبي صلىاللهعليهوسلم في غزوة المريسيع غزوة بني المصطلق ، وبنو المصطلق