الصفحه ٨٤ :
ترجمة الشظاة من
شعر عباس بن مرداس ، وفي كتاب ابن شبة في حديث سلمة الآتي أول الباب السابع : فقلت
يا
الصفحه ١٠١ : ،
فالظاهر أن ما ذكره القاضي هو الترك الأول ، وسببه فيما يظهر كائنة الحرة ، وقد
تقدم من حديث أبي هريرة أنه
الصفحه ١١٣ :
آخر حديث لحذيفة بن أسد : وسمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من
الصفحه ١٣٠ : بالروحاء
حديث «ولقد مر به موسى بن عمران حاجّا ومعتمرا في سبعين ألفا من بني إسرائيل» ومن
الغريب ما نقل
الصفحه ١٤٠ :
وعربي اللسان لا
عبرة به ، على أن في مستدرك الحاكم من حديث ابن عباس «أول من نطق بالعربية إسماعيل
الصفحه ١٦٧ : الخندق وعندها حسان.
وفي مسلم في حديث
ابن صياد «فوجده عند أطم بني مغالة».
قال عياض : بنو
مغالة كل ما
الصفحه ١٨١ : كان أول من ضرب على يده ، وبنو عبد
الأشهل يقولون : بل أبو الهيثم بن التيهان ، وفي حديث كعب المتقدم أنه
الصفحه ١٨٧ :
عن ابن شهاب في الحديث المتقدم أن عليا رقد على فراش رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوري عنه ، وباتت قريش
الصفحه ١٩٣ : رؤية الهلال. وعنده من حديث عمر : ثم نزل على بني عمرو بن
عوف يوم الإثنين لليلتين بقيتا من ربيع الأول
الصفحه ١٩٨ : البخاري من
حديث أنس : قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزل في حي يقال لهم بنو عمرو بن عوف ، فأقام فيهم
الصفحه ٢٠٠ : الأمومة ؛ لأن سلمى بنت عمرو أحد
بني عدي بن النجار كانت أم جده عبد المطلب ، وقول البراء في حديث الصحيح «إن
الصفحه ٢١٠ : رسول الله إن أنسا غلام كيّس (١) فليخدمك ، قال : فخدمته ، الحديث ، وقد يجمع بأنها جاءت به
أولا ، وانطلق
الصفحه ٢٤٦ : العرب كما في الصحيح من
حديث ابن عباس أنه صلىاللهعليهوسلم أمر بذلك ، ولفظه : وأمرهم بثلاث ، فقال
الصفحه ٢٦٠ : ،
ثم جاء عثمان فوضع لبنة ، ثم قال للناس : «ضعوا» فوضعوا.
وروى الترمذي
وحسّنه في حديث قصة إشراف عثمان
الصفحه ٢٨٩ :
البخاري إنما أورد حديث سلمة المشتمل على بيان ما بين المنبر والجدار ليستدل به
على مقدار ممر الشاة ، فإن ما