الصفحه ٥٥ : الخامس
في عصمتها من الدجال والطاعون
حراسة المدينة من الدجال والطاعون
روينا في الصحيحين
وغيرهما حديث
الصفحه ٩٦ : واحدا» قال العلامة
المقدسي في بعض تأليفاته : هذا حديث غريب جدّا ، بل منكر.
وعن سليمان عن أبي
عمرو
الصفحه ١١٤ : ».
وحديث : «يوشك نار
تخرج من حبس سيل تسير سير بطيئة الإبل ، تسير النهار وتقيم الليل» الحديث أخرجه
أحمد وأبو
الصفحه ٢٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم الأنصار ، وكان يقال لهم قبل ذلك الأوس والخزرج ، وفي
الحديث عن غيلان بن
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إن مكة خير بلاد الله» حين خرج من مكة للهجرة ،
وليس كذلك ؛ لأن في بعض طرق الحديث أن النبي
الصفحه ٣٧ : مثله لمكة ، وحثّ على الإقامة والموت
بها ، والصبر على لأوائها وشدتها ، كما ستقف عليه ، وسيأتي حديث
الصفحه ٥٧ : فيهلكه الله عزوجل عند عقبة أفيق» وروى أبو يعلى حديث الجساسة المشهور في
الصحيح بإسنادين أحدهما رجاله رجال
الصفحه ٦٧ : هذا
خاصة مستقلة.
الثلاثون : حديث «لا يسمع النداء في
مسجدي هذا ثم يخرج منه إلا لحاجة ثم لا يرجع إليه
الصفحه ٦٩ : ـ أو شهيد ـ لمن حفظهم فيه.
الخامسة والخمسون : حديث «من أخاف أهل
المدينة فقد أخاف ما بين جنبيّ
الصفحه ٧٧ :
يقطع شجرها إلا أن
يعلف رجل بعيرا ، ولا يحمل فيها سلاح لقتال» الحديث ، ورواه أحمد كذلك أيضا ، وهو
الصفحه ٢٠٤ :
وفرح أهل المدينة
بمقدمه صلىاللهعليهوسلم إليهم فرحا شديدا ؛ ففي البخاري من حديث البراء : «ما
الصفحه ٢٢٤ : سبعة من الأنصار وسبعة من قريش.
وفي مسلم من حديث
أنس : أفرد في سبعة من الأنصار ورجلين من قريش طلحة
الصفحه ١٤ : نهيه صلىاللهعليهوسلم عن تسمية المدينة يثرب ، وفي تاريخ البخاري حديث : من قال
يثرب مرة فليقل المدينة
الصفحه ٢٤ :
الأمور الظاهرات.
مبوأ الحلال والحرام
الحادي والستون : «مبوّأ
الحلال والحرام» رواه الطبراني في حديث
الصفحه ٢٥ : ، وعلى
أبوابها وأنقابها (١) الملائكة يحرسونها من الطاعون والدجال ، وسيأتي حديث «المدينة
ومكة محفوفتان