الصفحه ٣٠٥ : عن الحاجة إلى إنشاء المدن والقرى ، ثم
اختيار المكان المناسب لإنشاء المدن ، وأثر ذلك على نشاط السكان
الصفحه ٩٣ : بعساكر كثيرة ونزل على بغداد وحاصرها (٢). فاستعد الخليفة لدفعه عن بغداد ، ثم أرسل إلى أمراء
الأطراف يأمرهم
الصفحه ٢٨ : على جيشه «وإن كانت متعذرة فالصواب أن يصعد إلى بغداد فإنه
لا يأمن أن يقع شغب ولا يدري عن أيّ شيء ينكشف
الصفحه ٤٠ :
عن رأيه في
الاستيلاء على واسط وكتب إلى توزون يهنئه بالإمارة ويطلب منه أن يقلده ضمان واسط
ويحثه على
الصفحه ٧٥ : بالعالم ، وعلى
الطريق التجاري البري الذي كان يربطها بالمشرق ، فإن الاستيلاء عليها يؤدي إلى قطع
التجارة عن
الصفحه ٨٩ : .
(٢) ن. م ، ١١ / ٤٦.
تستر : إحدى مدن الأحواز. معجم البلدان ، ٢ / ٢٩.
(٣) عن أسباب مسيرهما
إلى بغداد انظر : ابن
الصفحه ٦٩ : بغداد كتب إلى نور الدولة يأمره بإبعاد
البساسيري عنه ، فسار البساسيري إلى الرحبة وأقام بها (٣).
أرسل
الصفحه ٨٢ :
والجدير بالذكر
هنا هو أن مهذب الدولة كان قد عجز عن دفع مال الضمان إلى صدقة لأن أولاده وأصحابه
الصفحه ٩١ : طرنطاي بعد مجيء
السلطان إلى بغداد ، فابن الجوزي يذكر أن السلطان رضي عنه (٤) ، بينما يذكر ابن الأثير أنه
الصفحه ٢٣٤ : يونس الغزنوي عن ولده القاضي يحيى بن عبد الصمد عن أبيه ، ثم انتقل إلى
واسط واستوطنها إلى حين وفاته
الصفحه ١٨٠ :
عن الديلم بواسط ما قدمه مسكويه ، فقد ذكر أنه في سنة ٣٣٤ ه / ٩٤٥ م (٢) شغب الديلم على معز الدولة
الصفحه ١٠٦ : قبلة السوق ، وتمتد إلى درب الخرازين (٤). أما أسواق الخرازين ، والروزجاريين والصناع فقد كانت تقع
عن يسار
الصفحه ٨٥ : زنكي إلى
عفيف الخادم يحذره القتال ويأمره أن ينصرف عن واسط ، إلا أن عفيفا أصر على البقاء
ومنازلة زنكي
الصفحه ٦٤ : إلى أبي كاليجار قائلا : «إنك إن لم تتدارك الأمر خرج عن اليد» (١) ، فلما تأخر عن المجيء كتب الخليفة إلى
الصفحه ٢٠٢ : عن طريق الإلجاء وغيره (٣). وترد آخر إشارة إلى إقامة هؤلاء في إقطاعاتهم في سنة ٥١٦
ه / ١١٢٢