الصفحه ١٩ : معلومات عن
الولاة وكبار الموظفين ، وتمتاز معلومات هذا الشاعر بالدقة لأنه من أبناء هذه
المدينة.
ويعتبر
الصفحه ٣٠ : محمد بن
يحيى بن شيرزاد بينه وبين بجكم (٢).
إننا نرجح ما جاء
به الصولي لأنه هو المؤرخ الوحيد الذي كان
الصفحه ٦٣ : البصرة (٢). فلما علم جلال الدولة سار من البصرة نحو بغداد ، إلا أنه
لما بلغ واسط أقام بها (٣) ، وذلك لأنه
الصفحه ١٣٦ :
كانت قرى ، لأنه
لم يذكرها عندما عدد مدن واسط في النص الأول ، وأنها كانت مرتبطة بالمراكز
الإدارية
الصفحه ١٤٨ : ء به الروذراوي لأنه مصدر متقدم من جهة ،
أما من الجهة الأخرى ، فإنه استمد معلوماته من مصادر رسمية لأنه
الصفحه ٢٠٤ : إفريقيا (٥) ، ولا شك أن أهمية واسط التجارية ازدادت بعد بناء بغداد ،
لأنها كانت تقع على الطريق التجاري
الصفحه ٢٩٨ :
ثم حديثه ، ثم
أخبارا قليلة عنه أحيانا. وذلك لأن هذا المؤرخ كان محدثا.
وأن عنايته بعلم
الحديث هي
الصفحه ٧ : للتجارة ، وخصوبة الأراضي الزراعية المحيطة بها ، كل
ذلك أدى لأن تصبح هذه المدن مراكز هامة للحياة الاقتصادية
الصفحه ١٥ : اعتمدناها في هذا البحث ، فالمعلومات الموجودة فيما يتعلق بواسط في
هذه المخطوطة مهمة جدا ودقيقة ، وذلك لأن
الصفحه ١٦ : ودقيقة ، لأن مؤلفه قدم واسط بعد
سنة ٥٠٠ ه / ١١٠٦ م وأقام فيها مدة وسأل أحد كبار علمائها وهو الحافظ خميس
الصفحه ٢٥ : استعمال الفرس لهذه
اللفظة غيرتها حتى أذهبت أصلها جملة لأنه ليس في كلام الفرس حاء مهملة ... ثم
تلقفها منهم
الصفحه ٣٤ : ، لأنه كان
غير قادر على دفع المال الذي طلبه البريدي من جهة (٢) ، ثم إنه أدرك أن البريدي أصبح بعد موت بجكم
الصفحه ٥٠ : جيشه من واسط وتوجه لملاقاة عمران ، إلا أنه عندما تقدمت قواته في البطائح لم
يستطع اللقاء به ، ذلك لأن
الصفحه ٥٢ : لم يزود
بالسفن الحربية ـ لأن الخطة كانت هي سد المياه في أنهار البطيحة ـ لم يستطع أن
يتقدم إلى مقرّ
الصفحه ٥٨ : على ابن بقيّة لأنه كان السبب
في هذا القتال ، ثم إن بن بقيّة كان قد استأثر بجباية أموال واسط دون بختيار