الصفحه ٣٢٩ :
كان يتردد إلى
علماء مدن واسط وسمع منهم وكتب عنهم وأشاد بفضلهم وعلمهم (١). رحل إلى دمشق طلبا للعلم
الصفحه ٣٤٩ :
تلقوا علمهم بواسط
ثم ذهبوا إلى بغداد وأقاموا فيها وساهموا في نشر العلم والمعرفة هناك (١).
وإلى
الصفحه ٣١٣ :
أخبارهم لم تصل
إلينا ، لأن بعضهم على ما يبدو ، كانوا من المحدّثين والقراء والفقهاء وغيرهم ،
لأن
الصفحه ١٩٩ : افتاه بقتلهم «لأنه تبين له أنهم يخالفون اليهود والنصارى» وأن لا تؤخذ منهم
الجزية (١).
أما الفقيه أبو
الصفحه ١٧٧ : واستعبدوا الناس» ويضيف مسكويه
المتوفى سنة ٤٢١ ه / ١٠٣٠ م أن الإقطاع العسكري هذا استمر حتى زمانه وزاد عما
الصفحه ٥٦ : إفلات المجروح المكلوم ،
وتخلصت تخلص المصلوب المظلوم ، وقد حصلت أهلي بين قوم سيوفهم حداد ، وجعلت دون كل
الصفحه ٢٠٠ : التمييز الاجتماعي القائم على العنصر أو
القومية ، وأصبحت الثروة هي الأساس الذي يحدد مركز الشخص الاجتماعي
الصفحه ٢٠٦ : :
ونحن عطاش والموارد جمّة
يوطدها قوم لكل لئيم
الأصبهاني ، خريدة القصر
الصفحه ١٥٣ : لأن نائب القاضي
يكون قريبا من القاضي الأصيل ، إلا أنه لا ينطبق على نائب القاضي بواسط لبعد
المسافة
الصفحه ٤٠ : المسير إلى بغداد لأخذها من الحمدانيين ، فأجابه توزون جوابا جميلا حيث
قال : «إذا استقرت الأمور تخاطبنا في
الصفحه ٣٣٨ :
الدينية وذلك لأن
هذه العلوم كانت قد نالت اهتمام العلماء في هذه الفترة من جهة ، ولتقدم هذه العلوم
الصفحه ٣٥٧ : ـ عدا بغداد ـ كان
قليلا إذا ما قارناه بعدد الذين وفدوا إليها من هذه المدن لطلب العلم فيها ، ويدل
هذا على
الصفحه ٢٧٢ :
الأموي وذلك لأن
أهل السواد سكنوا واسط في أواخر هذا العصر كما تشير المصادر (١) ، إلا أن عددهم ـ على
الصفحه ١٣ : الذي حدث بين توزون وسيف الدولة
بواسط كان بتحريض من الخليفة المتقي بالله لأنه أراد أن يتخلص من
الصفحه ١٨ : الدبيثي ، كما
قدم لنا معلومات لم نجدها عند ابن الدبيثي لأنه متأخر عنه ، وأفادنا كذلك في
مقارنة وتدقيق