الصفحه ٣٣٦ : (ت ٦٠٢ ه / ١٢٠٥ م) خطيب شيراز الذي
وصف بأنه كان «فاضلا له معرفة بالأدب والتفسير» حدث بواسط ، سمع منه
الصفحه ٣٤٤ :
ودرس الفقه على
والده وعلى أبي جعفر هبة الله بن البوقي (١). درّس الفقه بواسط (٢) وحدث (٣) وأصبح أحد
الصفحه ٣٠٠ : المقتفي لأمر الله أن هذا الكتاب
هو في أخبار الخلفاء العباسيين (٥).
وأعظم من أنجبتهم
واسط من المؤرخين
الصفحه ١٨ : العلمية
بواسط.
المصادر الأدبية :
لا يمكن الاستغناء
عن كتب الأدب العربي في كتابة التأريخ لأن هذه الكتب
الصفحه ٢٩٩ : للمؤرخ أبي عبد الله محمد بن سعيد
بن الدبيثي في كتابه «ذيل تاريخ مدينة السلام بغداد» (٧) ويبدو من
الصفحه ٢٤٧ : أنه
ألف كتبا في ذلك منها : كتاب «الإرشاد في قراءة العشرة» (٦) وكتاب «الكفاية» (٧) وقد أشار ابن الجزري
الصفحه ٣٢٢ : الأندلس قدم إليها
أبو عبد الله محمد بن فتوح بن عبد الله الحميدي الأندلسي (ت ٤٨٨ ه / ١٠٩٥ م) مؤلف
كتاب
الصفحه ٣١٨ : زكريا بن محمد بن
محمود القزويني الذي تحدثنا عنه سابقا كان قد اهتم بعلوم أخرى تحدث عنها في كتابه «عجائب
الصفحه ٣٥١ :
وذكر الرحالة أبو
عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي البغدادي (ت ٦٢٦ ه / ١٢٢٨ م) أنه ذهب إلى واسط
الصفحه ٣٦٦ : ، فقد قال الأصبهاني : «قرأت
في كتابه أنه قدم بغداد سنة ثمان وخمس مئة» (٦).
وكان أبو الفتح
محمد بن أحمد
الصفحه ٢٣٥ : ورد ذكر هذه المدرسة في كتاب «تاريخ واسط»
بصدد سماعه ، فقد جاء فيه «سمع جميع هذا الكتاب وهو تاريخ واسط
الصفحه ٢٥٨ : أنه كان عنده كتاب يدون فيه من حفظه (٦) ، وذكر الذهبي أنه «كتب وجمع وجرح وعدل» (٧).
وأبو عبد الله
الصفحه ١٨٣ : بغداد ثم
نفاهم إلى عدة أماكن (٢).
ومن الجدير بالذكر
هو أن أحد الباحثين المحدثين يذكر في كتابه أن
الصفحه ٢٦٧ : خلكان ،
وفيات الأعيان ، ٢ / ٧٧ ويقول الإسنوي : إن الكتاب «في جزأين متوسطين» طبقات
الشافعية ، ٢ / ٢٥٧.
الصفحه ٣١٠ : القدماء ، وله نظر فيها
ودراية (٤) وكان والده طبيبا أيضا (٥). ومن مؤلفاته الطبية كتاب «المقدمات» الذي يعرف