الصفحه ١٦٣ :
مهمته (١). كان يجري تهذيبهم وتعليمهم على واجباتهم تحت إشرافه (٢).
لم أجد في المصادر
ما يشير إلى
الصفحه ١٧٩ : واسط السير لمحاربة جيش مزيد
والاستيلاء على ممتلكاته فأوقعوا بهم هزيمة أخرى عند «النعمانية» واستولوا
الصفحه ١٨٩ : محلة الحزامين كانت تقع في الجانب الشرقي من واسط ، وكان فيها مشهد عليه قبة
عالية يزعمون أنه قبر محمد بن
الصفحه ٢١٨ :
كثير من الأراضي
إلى المقطعين (١).
وفي العصر
السلجوقي نجد أن الإقطاع توسع عما كان عليه سابقا
الصفحه ٢٢٤ :
النشاط العلمي لم
يكن مقصورا على هذا الجامع وحده ، بل إن المساجد الجامعة الأخرى (١) شهدت نشاطا
الصفحه ٢٤٦ : علي بن علي بن شيران (١) «ورحل إليه الناس
من الآفاق وقرأوا عليه» (٢).
أقرأ كتاب «الكفاية
في القراءات
الصفحه ٢٥٧ : (٤) روى عنه أبو الحسن الدار قطني ويوسف بن عمر القواس والقاضي
أبو العلاء محمد بن علي بن يعقوب الواسطي وأبو
الصفحه ٢٥٩ : (٢) ، سمع الحديث بواسط من والده ، وأبي الحسن محمد بن محمد بن
مخلد الأزدي ، وأبي علي إسماعيل بن أحمد بن كماري
الصفحه ٢٦٢ : القرآن الكريم على أبي محمد أحمد بن عبيد الله
الآمدي وعلى الرئيس أبي يعلى محمد بن سعد بن تركان ، وسمع
الصفحه ٢٦٥ : ، وحصلوا على إجازاتهم ورووا عنهم ، كما كتب البعض منهم
بالإجازات إلى علماء لم يروهم وذلك بناء على طلب هؤلا
الصفحه ٢٧٠ :
الحنفي بواسط على
والده وآخرين (١) ثم تولى القضاء والإشراف على الديوان بواسط سنة ٥٨٦ ه /
١١٩٠
الصفحه ٣٣٢ :
النحوي (ت ٥٩٤ ه
/ ١١٩٧ م) قرأ القرآن الكريم بالقراءات بواسط على الشيخ أبي بكر بن الباقلاني
الصفحه ٣٣٥ : وأقاموا فيها ودرّسوا وحدثوا فهم : أبو
مسلم عمر بن علي بن أحمد الليثي (ت ٤٦٨ ه / ١٠٧٥ م) الذي قدم من
الصفحه ٣٣٦ :
جماعة من أهلها
وسمعوا منه ثم ذهب إلى واسط وأقام بها ودرّس النحو بجامعها ، قرأ عليه أبو الفتح
الصفحه ٣٤١ :
أبي محمد عبد
الرحمن بن الحسين الدجاجي ، ومن أبي الحسن علي بن المبارك بن نغوبا وغيرهما ، ودرس
علوم