الصفحه ٤٢ :
الميدمان بن حمدان
وسيره نحو البريديين ، فالتقت قواته مع قوات البريدي عند «المذار» ودارت بين
الصفحه ٤٥ :
المدينة وهروبهم إلى البصرة. كما أن أبا القاسم ابن البريدي كان قد شجع أحمد بن
بويه على التقدم نحو بغداد
الصفحه ٤٧ :
أحد الأسباب ، وأن
السبب الرئيس الذي شجعهم على التقدم نحو بغداد والاستيلاء عليها ، هو مكاتبة
الصفحه ٥١ : يبدو أن معزّ الدولة لم يكن على وفاق مع عمران ، ففي
هذه السنة خرج بنفسه من بغداد على رأس جيش وسار نحو
الصفحه ٥٩ : والده
سار نحو فارس في سنة ٣٧٢ ه / ٩٨٢ م واستولى عليها (٢) ، ثم واصل سيره نحو الأحواز واستولى عليها في
الصفحه ٧٨ : (٥) ، فلما عاد أقام بها فترة ، ثم سار نحو جيشه الذي كان قد
تركه في طريق خراسان (٦) فعدل بركيارق عن فكرته
الصفحه ٧٩ :
المدينة إليه ، فتقدم نحو واسط ، ولما وصل إلى نهر إبان كاتبهم بتسليم المدينة ،
إلا أن عسكر واسط حسبما قاله
الصفحه ٨٠ : محمد على
منابرها (٢). ولما خرج القيصري من بغداد سار نحو واسط واستولى عليها ،
وأمر بإقامة الخطبة
الصفحه ٢٦٨ :
في نحو خمسة أجزاء
(١).
وأبو محمد عبد
المحمود بن أحمد بن علي الواسطي (ت ٥٨٦ ه / ١١٩٠ م) الذي قال
الصفحه ٢٧١ : والنحو
:
يبدو أن واسط كانت
قد تأخرت في عنايتها باللغة والنحو ، لأننا لا نجد في المصادر ما يشير إلى وجود
الصفحه ٣٣٣ : سنة ٥٩٥ ه» (٢).
وأبو محمد القاسم
بن القاسم بن عمر الواسطي الأديب النحوي اللغوي (ت ٦٢٦ ه / ١٢٢٨
الصفحه ٣٤٣ :
أقرأ الناس الأدب
والنحو مدة وتخرّج به جماعة (١) وكان عالما بالفرائض وقسمة التركات واللغة ، وصار
الصفحه ٣٤٥ : الطيوريين أقرأ
القرآن الكريم (٣) ، كتب عنه ابن الدبيثي ، وابن النجار وأثنيا عليه (٤).
ومن كبار النحويين
الصفحه ٢٦ : الاقتراح الذي تقدم به ابن رائق وتوجها
على رأس الحجرية (٤) نحو واسط ، ولما وصلوا إلى واسط استعرض ابن رائق
الصفحه ٢٧ : بدفع الأموال ، إلا أنه لم ينفذ ما تعهد به (٢).
ثم تقدم في هذه
السنة نحو واسط واستولى عليها (٣). فلما