الصفحه ١٨٨ : . فكانوا يناصرون مذهب على حساب مذهب آخر ، فأدى ذلك إلى قيام
الفتن والخصومات بين أصحاب المذاهب المختلفة
الصفحه ٢٦٥ : من كبار الفقهاء الذين كانوا من كبار المحدثين أيضا ، كانت
الغالبية العظمى منهم من أتباع المذهب الشافعي
الصفحه ٣٢ : استعدّ لملاقاتهم ، فأرسل قائده توزون على
رأس جيش لصدّهم عن واسط ، وقد تقابل الفريقان عند «المذار
الصفحه ٩٠ : كلامه على كتاب
المنتظم لابن الجوزي ، ١٠ / ١٢٥ ، وعند رجوعنا إلى هذا المصدر لم نجد ما يشير إلى
ذلك
الصفحه ١٢٩ : منطقة واسط في فترة دراستنا لم تكن واضحة
تماما وإن ما جاء عند المقدسي هو أقدم ما وصلنا عنها ، فقد أشار
الصفحه ١٨٦ : كانوا قد لعبوا دورا كبيرا في قيام الفتن
المذهبية في هذه المدينة ، لأننا لم نجد ما يشير إلى وقوع فتن
الصفحه ٣٣٨ :
بواسط من جهة أخرى.
٤ ـ إن أكثر الذين
قصدوا واسط لغرض الدراسة والتدريس هم من أتباع المذهب الشافعي وذلك
الصفحه ١٣٤ :
، ٥ / ٢٤٥. نهر الميمون : يقول البلاذري : «أول من حفره وكيل لأم جعفر زبيدة بنت
جعفر بن المنصور يقال له سعيد
الصفحه ١٥٩ : أن أغلب القضاة
في هذه الفترة كانوا من أصحاب المذهب الشافعي ، وربما سبب ذلك يرجع إلى أن
الغالبية
الصفحه ٢٦٧ : م) الذي كان «شيخ الشافعية في
عصره» (٤) و «متقدما في
الفقه» (٥) و «حافظا للمذهب» (٦) درس الفقه الشافعي
الصفحه ٢٧٤ : العلم المنصوب» (٥) وبذلك يكون مذهب النحو الذي عرفته واسط هو المذهب البصري
الصفحه ٧٠ :
البساسيري ، خرجوا
لملاقاته فاشتبك الفريقان في معركة حامية عند «سنجار» انتصر فيها البساسيري
الصفحه ١٣٦ : أعمال نهر جعفر ، وكانت تقع على بعد عشرة فراسخ من
واسط. ذيل (مخطوطة) ج ١ ، ق ١ ، ورقة ٩٨ ، ورقة ١٦٨
الصفحه ٣٨٣ :
أبو الغنائم سعد
بن محمد بن جعفر بن غسانجس (١)
٤٤٨ ه / ١٠٥٦ م
أبو سعيد
الصفحه ٢٢٩ : إحدى ولايات العراق المهمة (٣).
وبما أن هدف نظام
الملك الرئيسي من تأسيسه لمدارسه هو نشر المذهب الشافعي