الصفحه ٣٣٨ :
الدينية وذلك لأن
هذه العلوم كانت قد نالت اهتمام العلماء في هذه الفترة من جهة ، ولتقدم هذه العلوم
الصفحه ٢١٧ :
ملكهم (١) ، «وصار الرسم جاريا أن يخرب الجند إقطاعاتهم ثم يردوها
ويعتاضوا عنها من حيث يختارون
الصفحه ٢٥٥ :
حدث عدد من
المحدثين الواسطيين ببغداد وغيرها من مدن العراق (١).
ولعل سبب اهتمام
أهل واسط في هذا
الصفحه ٢٦٥ : عدد
من محدثي هذه المدينة فرحل إليهم عدد من طلاب الحديث من بلدان كثيرة فسمعوا الحديث
عليهم وكتبوا عنهم
الصفحه ٢٩٠ : آلام واقعهم الفاسد ، فجاءتنا
قصائد ومقطوعات شعرية يشكو فيها هؤلاء الشعراء من جور المقطعين والولاة وكبار
الصفحه ٣٣٧ : الحديث ، وحدث ثم ذهب إلى واسط ، وسمع الحديث ، وحدث ، سمع منه أبو جعفر هبة
الله بن يحيى بن البوقي وآخرون
الصفحه ١٩ :
من أبناء هذه
المدينة ، ولا بد أنه كان قد اطلع على أخبار الشعراء اطلاعا كاملا. وقدم لنا هذا
الكتاب
الصفحه ٤٠ :
عن رأيه في
الاستيلاء على واسط وكتب إلى توزون يهنئه بالإمارة ويطلب منه أن يقلده ضمان واسط
ويحثه على
الصفحه ٢١٦ : البائعين والمشترين من التجار للأمتعة (٣).
ومع أنه لم ترد معلومات
عن موارد الباعة والسماسرة بواسط ، إلا
الصفحه ٢٥٣ :
من الأمثلة
القليلة التي ذكرناها والتي هي نماذج فقط لسواها مما حفلت به المصادر نرى أنه ظهر
بواسط
الصفحه ٢٦٤ :
وإضافة إلى ما
تقدم فقد أشارت المصادر إلى عدد آخر كانوا من شيوخ الحديث في هذه المدينة ، منهم
من حدث
الصفحه ٣٥٧ : عددا من
القراء والمحدثين والفقهاء الواسطيين كانوا قد نالوا شهرة واسعة فقصدهم طلاب العلم
من بغداد ومدن
الصفحه ١٥ :
ابن شاهين كان من
قبيلة سليم العربية ، فألقى بذلك الضوء على طبيعة التمرد الذي قام به في منطقة
واسط
الصفحه ١٧ :
سواه من المصادر ، فقد انفرد بذكر القراءات التي اعتمدها القراء بواسط ، وبعض
الكتب التي صنفت في علم القرا
الصفحه ٦٣ : البصرة (٢). فلما علم جلال الدولة سار من البصرة نحو بغداد ، إلا أنه
لما بلغ واسط أقام بها (٣) ، وذلك لأنه