الصفحه ٢٤٨ : من الشعر من بلاد الغرب ،
وكان قد وقف قراءهم عليهما فلم يستطع أحد منهم الإجابة فلما قرأها القلانسي كتب
الصفحه ٢٣٨ : ، ١ / ٨٨٢. وفي المكتبة الوطنية بباريس مخطوطتان
تحتويان على مختارات من هذا الكتاب تحت رقم ٢١٨٣ ، ٢٤١٩
الصفحه ٤١٣ : الدراسات العليا بجامعة بغداد برقم ١٢٣٧ مصورة عن نسخة دار الكتب
الوطنية بباريس.
البلاذري
: أحمد بن يحيى بن
الصفحه ٤٢١ : بيلكه الكليسي ،
طبعة وكالة المعارف التركية (استانبول ١٣٦٠ ـ ١٣٦٢ ه / ١٩٤١ ـ ١٩٤٣ م).
ابن
حبان : محمد
الصفحه ١٧٣ : كانوا يقطنون في خطط عشائرهم (٤) ، فهم من الناحية الإدارية والاجتماعية مرتبطون بالعشيرة
كما كان عليه
الصفحه ٢٥٤ :
عدد من هؤلاء
المحدّثين (١).
وقد رحل إلى واسط
عدد من العلماء وطلاب الحديث من شتى أنحاء العالم
الصفحه ٢٨٦ : :
في العمر من
واسط والليل ما هبطت
فيه النجوم وضوء
الصبح لم يلح
بيني وبينك
الصفحه ٢٧٢ : ما يبدو ـ كان قليلا لأن واسط كانت
محاطة بسور ولا تستوعب عددا كبيرا من السكان للسكن فيها إلى جانب
الصفحه ٤٤١ : ـ «الحياة
السياسية ونظم الحكم في العراق خلال القرن الخامس الهجري» مطبعة الإيمان ، بغداد (١٣٨٩
ه / ١٩٦٩
الصفحه ٤٤٣ : ـ «الدولة
الحمدانية في الموصل وحلب» ج ١ مطبعة الإيمان ، (بغداد ١٩٧٠ م) ، ج ٢ مطبعة
الجامعة ، (بغداد ١٩٧٣
الصفحه ١٢٤ :
وبغداد والبصرة
والأحواز (١). مما أدى إلى أن تمر حدودها بفترات من التقلص والتوسع وذلك
تبعا للتبدلات
الصفحه ٢٨٧ : عنها من شعر ، فقد كان الشعراء يعبرون فيه عن
نظرتهم إلى الحياة والموت ومصير الإنسان ويدعون الناس
الصفحه ١٨٩ :
موقعها من المدينة
، ولكن يبدو أن الشيعة كانوا قد تجمعوا في الجانب الشرقي من واسط. فقد ذكر ياقوت
أن
الصفحه ١٤ : .
ولابن الأثير (ت
٦٣٠ ه / ١٢٣٢ م) أهمية خاصة في دراسة هذه المدينة فكتابه «الكامل في التاريخ» من
المصادر
الصفحه ٣١ :
إلى السوس (١) لأخذها من البويهيين ، فاستنجد أحمد بن بويه بأخيه الحسن
فتقدم من اصطخر (٢) ودخل السوس