الصفحه ٢٣٦ :
هو وأولاده من بعده النظر في أوقافها والإشراف على شؤونها (٢).
ومما لا شك فيه أن
هذه الوقوف جعلها
الصفحه ١١٣ : بن بغا» (٣).
ومن المحتمل جدا
أن هذا الجامع هو الذي شاهده ابن حوقل في أثناء زيارته لمدينة واسط سنة
الصفحه ٢٣٢ : تولى القضاء بواسط سنة ٥٨٤ ه / ١١٨٨ م (٢).
لا توجد أية إشارة
إلى تاريخ بناء هذه المدرسة أو موقعها
الصفحه ١٣٥ : (٩) ، أودسه (١٠)» ويقول (١١) ، في أثناء كلامه عن محطات الطريق بين بغداد وواسط : «...
ثم إلى نهر سابس مرحلة ثم
الصفحه ٣٥٢ :
الدين أبو عبد الله محمد بن محمود البغدادي المعروف بابن النجار (ت ٦٤٣ ه / ١٢٤٥
م) (٢).
وأبو عبد الله
الصفحه ١٥٦ :
الوقف (١) وتعيين قضاة مدن ولاية واسط كما ذكرنا من قبل.
وإضافة إلى ما
تقدم فقد أشارت المصادر إلى
الصفحه ٧٧ : ، وفعلوا ما لا
يفعل الروم» على حد قول ابن الجوزي (٤). ثم واصل تقدمه نحو بغداد فلما دخلها قطع الخليفة الخطبة
الصفحه ٩٦ : بلاد الشام ومصر ، علاقة
ودية ، على عكس ما لاحظناه في الفترات السابقة (١).
٤ ـ إن ولاة واسط
في هذه
الصفحه ١١٢ : الأرجح ، وقد شيد على أنقاضه وبقاياه القليلة جامع جديد في نفس هذه السنة (١). وكان هذا الجامع لا يختلف عن
الصفحه ٢٣٣ : المدرسة كانت عامرة سنة ٦٠٥ ه
/ ١٢٠٨ م (٢) ولكننا لا نعلم عنها شيئا بعد هذا التاريخ.
مدرسة خطلبرس
الصفحه ١٦٣ : الوظيفة كانت تعهد إلى القاضي في
أثناء تعيينه بمنصب القضاء (٤).
لم نجد أية إشارة
عن دائرة المحتسب بواسط
الصفحه ١٦٩ : بداية إنشائها سكنتها القبائل والعشائر العربية التي
رافقت الحجاج بن يوسف الثقفي في أثناء قدومه العراق
الصفحه ١٩١ : أسقفية في
العراق (٣). فكان أسقف كسكر يحل محل البطريرك في المدائن في أثناء
إجازته (٤) ، كما كان المجلس
الصفحه ١٩٩ : افتاه بقتلهم «لأنه تبين له أنهم يخالفون اليهود والنصارى» وأن لا تؤخذ منهم
الجزية (١).
أما الفقيه أبو
الصفحه ٤٢٦ : » ط ١ ، المطبعة الخيرية (مصر ١٣٠٦).
ابن
الزبير : القاضي الرشيد بن
الزبير (ت القرن الخامس الهجري / الحادي عشر