الصفحه ٣٧ : . والضحاك بن عبد الله الهندي ، وعثمان بن جنة أبو سعد
ابن أبي الفتح البغدادي النحوي. وأيوب أبو الميمون الصوري
الصفحه ٣٢٤ : الإسكندر أراد السير على طريق الساحل إلى مصر
أو من مصر إلى العراق فقيل له إن هذا الجبل محيل بينك وبين الساحل
الصفحه ٢١٠ : ، فكان بهذا التدبير ما أراده ، فإن الأمير يوسف لم يلو أن
فر وقد رأى فرسان علي الفارس محدقة بمضربه فتبعه
الصفحه ٧ : على
مسافة ميل [٢ كلم] وسميت باسم نبي له فيها مزار معروف ، وأرضها وقف عليه
الصفحه ١٢٠ : (٣) وفي نهاية القرن التاسع عشر ، أسس فيها السادة آل فضل الله
مدرسة ، وأبرز أساتذتها : السيد نجيب فضل الله
الصفحه ١٢١ :
عليها عيون
العاشقين عواكف
منها : العلامة
الأديب السيد محمد حسين فضل الله. وعدد من فضلاء آل فضل
الصفحه ٢٦٧ : ، ووعده بخمسة وعشرين ألف قرش. إذا سمح له بمرج عيون
، فلم يقبل ، وألح عليه بالسؤال حتى أنه قبل قدميه ، فلم
الصفحه ٣٢٦ :
الأديب الكبير المحقق الشاعر الأستاذ أمين ظاهر خير الله الشويري المعروف ـ عليّ
بزيارتي في داري منذ سبع
الصفحه ٢٥ : أطلق لها حرية ابتياع الأرض
للعمار بأسعار معتدلة.
إن البحث عن
تاريخها لا يتسع له المجال وسنوفيه حقه
الصفحه ١١٧ : العصر الحاضر السيد محمد سعيد
المجاور في النجف الأشرف. من أسرة آل فضل الله الأشراف الحسنيين ، ومن
الصفحه ١٣٠ :
القاسمية ، وهي تابعة لعين أبو عبد الله. فيها بيوت لبعض المزارعين القائمين على
حراثتها. مساحة أرضها مع أراضي
الصفحه ١٤٤ : بعض بيوت يسكنها مزارعو عين (أبي عبد الله)
، إلى الشرق الشمالي من القاسم (اطلب عين أبي عبد الله
الصفحه ١٦٩ :
وسبعين عمرها أبو
الحسن محمد بن الحسين بن نزار بن الحاكم بأمر الله العبيدي صاحب الدعوة
الإسماعيلية
الصفحه ١٧٠ : المجلد السادس من العرفان عام ١٩٢١ من أربعة أجزاء ، وسأفرد له كتابا
خاصا عند سنوح الفرصة (إن شاء الله
الصفحه ٢٢٩ :
اليوم من أملاك آل
رزق الله (١).
وكانتا من أعمال
ناحية عدلون قاعدة الشومر أخيرا ، وبعد إلغائها