الصفحه ١٨٩ : ء
إلى هذه القرية فإن هذا التعليق لا يتسع له ولا سيما بعد هذا التعليق الضافي ،
فليراجع من يطلب المزيد
الصفحه ١٩١ : يتبعها أيضا منطقة أخرى تعرف بالزاهرية وهي متصلة بكرم العريش.
وتقع على التلة الجنوبية المقابلة له
الصفحه ١٩٢ : ، ويفتح كالكفور والكفران بضمهما ، وكفر نعمة الله وبها جحدها
وسترها» إلى أن قال : «وكفر عليه يكفر غطاه
الصفحه ١٩٣ : في القبور ؛ وأهل الشام يسمون القرية الكفر ، ومنه
الحديث «عرض على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٠ : ، وما زالت عملا له إلى أن
ألغيت ناحية التفاح ، فألحقت بمركز صيدا ، وهي منها شرقا على بعد أربع ساعات
الصفحه ٢٢٨ : والشيخ عبد الله نعمة الشهير المتوفى سنة ١٣٠٣ ه [/ ١٨٨٦ م]
والشيخ علي السبيتي اللغوي المتوفى سنة ١٣٠٣ ه
الصفحه ٢٤١ :
فهي دار الخلد
أرخ
وكفى الله حفيظا
(٢)
أي أن تاريخ
بنائها هو تاريخ بناء القلاع
الصفحه ٢٦٥ : اقتربوا من وادي التيم التقاهم الأمير عامر بجنوده وبمن أمده الأمير عبد الله
بن الأمير سيف الدين المعني من
الصفحه ٢٦٦ : الله العبد (٢).
وفي سنة ١٠٢٧ ه و
١٦١٧ م) ارجعها الأمير المعني إلى الأمير علي الشهابي (٣). وفي سنة
الصفحه ٢٦٨ : ء (متصرفية) تابعة لها تشكل فيها قضاء باسم قضاء مرجعيون (٤) ، وعين المرحوم خليل بك الأسعد أول قائم مقام له
الصفحه ٢٨٠ : الحنية وجنوب شرقي القليلة.
٣ ـ مزرعة النبي
روبين. نسبة إلى روبين أحد أبناء يعقوب وكان له موسم زيارة
الصفحه ٢٨٣ : بأول غدر حدث من بعض ولاة ذلك العهد ، فقد غدر
بعض الأمراء الشهابيين ببعض الأمراء الحرافشة بعد تسليمهم له
الصفحه ٢٨٤ : السبيل لما استحق
ملاما ولا عتبا ولكنها هي الفضائل قل من يعرف قيمتها وهو الحفاظ وقد قل من يقيم له
وزنا
الصفحه ٢٩٤ : معركة أحد شهدائها وسط مظاهرات منددة بالاحتلال.
وفي ٢٢ شباط ١٩٨٥
م حاول العدو دخول القرية فتصدى له
الصفحه ٣٠٤ :
مزدرع من أعمال
عدلون ، وهو اليوم يتبع مركز صيدا ، وهو قريب من عين أبي عبد الله [القاسمية] من
أملاك