الصفحه ٣١٧ :
١٩ اسم مدينة
كنعانية وفسروا اسمها بأنها مكان القضاء والحكم من جذر «دين» حكم وقض» (١).
موقعها
الصفحه ٣١٨ :
زمن بعيد ، وكانت
قبل الاحتلال من أعمال قائم مقامية مرجعيون ، وهي اليوم من أعمال قضاء صور (١) تبلغ
الصفحه ٣٢٩ : .
وفي النبطية اليوم
فريق من رجال العلم والأدب ، ومنهم العلامتان الشيخ عبد الحسين صادق ، والشيخ محمد
رضا
الصفحه ٣٣٦ :
من صباح الإثنين
إلى عصره ، بحيث عند مساء الإثنين لا ترى أحدا من هذه الجموع العديدة ، وقد مضى
عليه
الصفحه ٣٦٠ :
قرية صغيرة من قرى
جنوب لبنان القديم. كانت من أعمال ناحية الريحان ، تتبع شيخ صلح واحد هي والجرمق
الصفحه ١٦ : (صرفند) الحالية تبعد سبعة أميال من صيدا و ١٤
من صور والتجأ إيليا إليها فسكن فيها مع الأرملة مدة الجوع في
الصفحه ٢٠ : ، ومثناة تحتية
ساكنة بعدها هاء).
كانت من أعمال
لبنان القديم ، ومن إقليم التفاح اللبناني ، وما زالت من عمل
الصفحه ٣٦ :
أن استقرت الأمور
فيها مع دخول القوات الدولية حتى نكبت من جديد سنة ١٩٨٠ م حيث تعرضت لقصف عنيف دمر
الصفحه ٨٦ :
كانت لها حال
اقتصادية لا بأس بها ، ولكن مزاحمة سوق الخالصة من الحولة المحدثة منذ عامين (١) لسوقها
الصفحه ٩١ :
مزدرع على قمة
الهضبة الشرقية من هضاب سهول الميذنة الفسيحة المعروفة قديما بوادي الجرمق. يقوم
فيها
الصفحه ٩٩ :
أصل الإسم : قد
يكون من العقبة : آخر كل شيء. وقد تكون من العقبة : المرقى الصعب من الجبال (١). ويوحي
الصفحه ١٠٠ :
أصل الإسم : من
السريانية «Aqtunita : الضيق والكرب والحزن ، من جذر
ويقابله في العربية «ضاق» (العين
الصفحه ١٠٣ :
Alma الفتاة والعالم ،
وكذلك في السريانية alma : العالم والدهر والجيل من الناس
والأبد ، وهنالك
الصفحه ١٠٤ : ]
علمان (بفتح أوله
وسكون ثانيه [وميم مفتوحة بعدها ألف فنون]).
من أعمال تبنين ،
وهي منها إلى الشمال على
الصفحه ١٠٩ : ، (أولها) هذه وهي من أعمال تبنين إلى
الجنوب منها على مسافة ميل وبعض الميل [٤ كلم] ، قائمة على مرتفع من