الصفحه ٣٥٤ : روبنسون قرية حقيرة إلى الجنوب
من الحصن (٢) ، ومع اتفاق الفرنسيين والانكليز على رسم الحدود بين مناطق
الصفحه ٧٨ :
قوات الجبهة
اللبنانية والقوات الوطنية في صيدا ، انتهت بهجرة سكانها المسيحيين وتدمير عدد
كبير من
الصفحه ٣٤٣ : : «ولعلها قرية كانت عامرة في عهده [شمس
الدين الحياني](٤) قريبة من بني حيان» (٥) وقال : «ولم أقف على ذكر
الصفحه ١٥٢ : .
هي قرية حقيرة ،
على ثمانية عشر ميلا [من صور] إلى الشرق تقريبا ، وثلاثة أميال من وادي الأردن
غربا
الصفحه ٦٥ : قضاء صور على مسافة ٢٢ كلم منها شمالا
شرقيا وشمالي قرية صريفا ، على مسافة ٣ كلم منها.
ـ المزرعة شبه
الصفحه ٢٨٤ : .
أما من ينتسب
إليها من رجال العلم في القرون الأخيرة ، ولا سيما الذين اخرجت منهم من اسرتي الحر
ومحمود
الصفحه ١٤١ :
أسرة (مقداد)
ويقيم فيها من العلماء من هذه الأسرة الشيخ محمد علي مقداد.
يبلغ عدد سكانها
المسلمين
الصفحه ٣٢٢ :
من أعمال مركز
صيدا ، وهي منها جنوبا على بعد ساعة يصلها بها طريق معبد وفيها مدرسة فخمة صقيلة
الصفحه ١٣٠ : علماء عاملة.
وفي هذه القرية
مياه جارية يسقى منها بعض البساتين وأنواع الخضر الجيدة. يبلغ عدد سكانها
الصفحه ٢٤٠ : أني قرأت في
أعلام الأماكن في الجزء التاسع من المجلد التاسع من مجلة المباحث تحت اسم مارون ما
يلي
الصفحه ٣٦ :
أن استقرت الأمور
فيها مع دخول القوات الدولية حتى نكبت من جديد سنة ١٩٨٠ م حيث تعرضت لقصف عنيف دمر
الصفحه ٨٦ :
كانت لها حال
اقتصادية لا بأس بها ، ولكن مزاحمة سوق الخالصة من الحولة المحدثة منذ عامين (١) لسوقها
الصفحه ١٠٩ : ، (أولها) هذه وهي من أعمال تبنين إلى
الجنوب منها على مسافة ميل وبعض الميل [٤ كلم] ، قائمة على مرتفع من
الصفحه ١٧٨ : أعمال مرجعيون ، ولا تزال.
وهي قرية صغيرة ،
عانت منذ عام ١٩٧٦ من الاعتداءات الإسرائيلية ولا تزال منذ
الصفحه ٢٠٧ : الظاهر ،
وفي وصول الأمير إلى قرية كفر رمان أحرقها ، وتوجه إلى النبطية ، فلقي شرذمة من
عسكر المتاولة تبلغ