الصفحه ٣٦٣ : آخرها تاء مثناة.
محرث واسع في
اقليم الشومر يتصل بخراج قرية كوثرية الرز ، إلى الغرب من النبطية على بعد
الصفحه ١٢٦ : منها. مساحة أراضيها ١٥٠ هكتارا.
شيء من تاريخها :
يبدو أن القرية ليست قديمة ، إذ لم يذكرها روبنسون في
الصفحه ١٥٦ : ، وهي من بقايا أملاك الأسرة الجنبلاطية التي كانت تملك قرى جبل الريحان ،
والقسم الكبير من نواحي (جزين
الصفحه ٢٠٦ :
كفر رمان : [Kfar Rumman]
على ميل من
النبطية شرقا [شمالا شرقيا] وهي من أملاك يوسف بك الزين ، وله
الصفحه ٣٠٦ :
من أعمال جزين.
عدد سكانها المارونيين (٢٥٠) وفي قاموس لبنان (١٢٦) (١).
أصل الإسم : «سريانيا
قديما
الصفحه ٣٣ :
للميلاد وصفوها بأنها ركام من الخرائب (٨).
وفي سنة ١٠٢٦ ه /
١٦١٧ م استأجر الأمير يونس المعني قرية صور من
الصفحه ١٤٩ : روبنسون ونعتها بالكبيرة ،
فقال : «مررنا على قرية قانا الكبيرة [...] وعلى قرية مخشيقة القريبة منها المخصصة
الصفحه ١٧٦ : من الليطاني على مقربة من مجراه.
ويقيم في هذه
القرية الشيخ علي الزين [زين] المعروف بأدبه ووجاهته
الصفحه ٢١٢ : ، أو قرية الإله رمّون.
موقعها : ترتفع
٤٥٠ مترا عن سطح البحر ، من أعمال قضاء النبطية ، وعلى مسافة
الصفحه ٢٣ : منها (٢) شمالا غربيا ، وشمالي غربي بنواتي. تتبع قرية الميدان.
هي مزرعة صغيرة
ورد ذكرها في قرى إقليم
الصفحه ١٣٢ :
وفي قاموس لبنان (مجدليه)
(١) بدل مجدلين.
قرية قائمة على
هضبة من أعمال جزين إلى الشرق الجنوبي
الصفحه ١٧٣ :
وفي الحروب
الصليبية كان السلطان صلاح الدين يقذف منها المنجنيقات على قلعة الشقيف (١).
وفي سنة
الصفحه ٢٩٤ : .
وفي ٢٧ نيسان ١٩٨٤
م داهم الإسرائيليون القرية فواجههم الأهالي بأسلحتهم المعتادة (الحجارة والعصي).
وفي
الصفحه ٨٤ : العشرة آلاف نسمة.
يتبع القرية منطقة
الحارثية الزراعية ، وثكنة عسكرية قديمة قربها عدد من البساتين. وفيها
الصفحه ٢٣٢ : ومحال (١).
ويرى أنيس فريحة
أنها دخيلة من اليونانية chora ومناه مقاطعة ، بلد (٢). «قرية خراب بين رميش