الصفحه ٢١٠ : ، وجعل
فيه الشيخان جيشهما عشر فرق ، كل فرقة منه على هضبة من الهضاب المحدقة بالقرية
تضرم نيران الحرب
الصفحه ٢١٥ : كلم منها جنوبا
غربيا ، وجنوبي قرية القصيبة ، وغربي قرية القاقعية ، وتكاد تشكل مع القريتين قرية
كبيرة
الصفحه ١٤ : Sarepta (٣). وذكرنا تسميتها
بالمصرية (٤).
وقرية الصرفند
الحالية زارها جون كارون قبل عام ١٨٣١ م وذكر
الصفحه ٢٢١ : ء).
من أعمال تبنين (وهي
مزدرع تابع لشحور).
أصل الإسم : من
السريانية «Kfar naye : القرويون ، سكان القرية
الصفحه ٢٣١ :
يقاومون في الكوثرية ، وتعرضت لأكثر من هجمة همجية ، ففي ٢٦ آذار ١٩٨٤ دوهمت
القرية ، واعتقل عدد من شبانها
الصفحه ١٨٩ : نوح عليهالسلام وقرأت بها على المرحوم المقدس السيد حسن بن السيد جعفر
جملة من الفنون ، وكان مما قرأته
الصفحه ٢٣٩ : ، الشيخ حسين بن عبد
الصمد وغيره من أعيان العلماء المنسوبين للحارثي الهمداني (١).
وهي قرية صغيرة.
هجرها
الصفحه ١٥٧ :
موقعها : ترتفع
٨٠٠ مترا عن سطح البحر ، من أعمال قضاء جزين على مسافة ١٦ كلم منها جنوبا ، ومسافة
١٤
الصفحه ١٠٦ : : [umran] مضموم أولها وساكن ثانيها [ميم] [وراء مفتوحة بعدها
ألف ثم نون].
شرقي قرية القليلة
من أعمال صور
الصفحه ٣٠٩ : أنشئ سنة ١٩٦١ ، ومجلس اختياري ، ومدرسة رسمية ، ونادي
ثقافي ، وجمعية خيرية. وكانت القرية تشهد نهضة
الصفحه ٢٤ : .
شيء من تاريخها :
يبدو أن القرية قديمة وقد عثر فيها على آثار قديمة منها رحى الحجر الأعلى منها
مجوف
الصفحه ١٣٨ : الكوفي. وقد يكون اسم القرية آراميا من جذر «غسن» وهو في
العبرية ashen وفي السريانية eshen
والمعنى الأصيل
الصفحه ٢٠٥ : :
البلدة قديمة ، لكن سكان القرية انتقلوا من موقعها القديم منطقة «مسرقين» إلى
موقعها الحالي.
فيها مجلس
الصفحه ١١٤ : تحتية ساكنة فموحدة تحتية).
قرية خربة تحولت
إلى قرية الغندورية ، على بعد ميل منها إلى الغرب
الصفحه ١٨٨ :
يطلقون بنادقهم على عسكر الأمير علي المعني ، فلما رأى الأمير ذلك أمر أن يكسروا
الباب بالفؤوس ، فقتل من