الصفحه ١٣٥ : منها جنوبا شرقيا.
مساحة أراضيها ٩١٤ هكتارا.
شيء من تاريخها :
كانت في القرن التاسع عشر مقر حاكم إقليم
الصفحه ٥٩ : في مطلع القرن العشرين ومع نهاية الحرب العالمية الأولى. فقد عقدت فيها عدة
مؤتمرات عاملية ، كما تعرضت
الصفحه ٦١ : ، وبقايا قرية مطمورة. كانت في نهاية القرن التاسع عشر
تتبع قرى مقاطعة ساحل قانا (١) ولا زالت منذ العام ١٩٧٨
الصفحه ١٦٤ : إلى اليوم من أعمال جزين ، وهي منها إلى الشرق على بعد عشرة أميال [١٥
كلم] ، ومن الريحان إلى الشرق على
الصفحه ١١٩ : م هاجمها آل علي الصغير ، فقتل أحمد بن شكر ، وابلى في هذه الوقعة آل أبو
شامة الذين يطلق عليهم اليوم نسبة
الصفحه ١٩٤ : ). مزدرع تقوم فيه بناية ، على بعد عشرة كيلومترات عن صور شمالا ، يمر بقربها
طريق (أبو الأسود) النبطية جزين
الصفحه ١٢ : ويظهر أنها كانت في الأعصر القديمة ذات غنى وأهمية كبرى (كذا) لكنها
منذ القرن الثاني عشر خضعت لصور
الصفحه ٢٣١ :
قيام العدو بمجزرة الزرارية بيومين. فاحرقت ١٥ منزلا ودمرت عشرة منازل واعتقلت في
نية ، وسقط سبعة شهدا
الصفحه ٨٣ : أعمال صيداء من
ساحل دمشق» (٣) كما ذكرها في حديثه عن مليبار (٤).
كانت في نهاية
القرن التاسع عشر
الصفحه ٣٣٥ :
الصناعات فيها وتشتهر النبطية بسوقها يوم الإثنين من كل اسبوع كان يقصده السكان من
مختلف مناطق جبل عامل
الصفحه ١٥٢ : أضعاف ما استخرجه منها رواد الإفرنج
في زمن غشيانهم هذه البلاد وتنقيبهم عن آثارها القيمة ـ هي اليوم من
الصفحه ٢٦٥ :
ارتحلوا من شهباء
حوران إلى وادي التيم ، غربي الديار الشامية ، في عهد السلطان نور الدين بجموعهم
الصفحه ٣٥٢ : سكانها
المسلمين الشيعيين زهاء الألف ، وهم اليوم في حال ترفيه ورخاء لا يدفعون لحكومة
فلسطين عشر معشار ما
الصفحه ٢٤٤ : (١).
شيء من تاريخها :
كانت في القرن التاسع عشر من أعمال مقاطعة تبنين ، ومع بداية الاحتلال الفرنسي سنة
١٩١٨
الصفحه ٣٤٣ : علي فاعور سنة ١٩٨١ ب ٦٧٢ نسمة (٣) ، ويقدر عددهم
اليوم بحوالي ٨٥٠ نسمة.
إنتاجها الزراعي :
حمضيات