الصفحه ٢٨١ : بتجديد صناعة الدبغ ، وفيها اليوم زهاء ثلاثين مدبغة تخرج
أجود أنواع الجلد المدبوغ الذي لا يفضله الجلد
الصفحه ٤٠ : المختلفة أن المدينة كانت مؤلفة من قسمين صيدون البحرية وهي
مكان صيدا اليوم ، وصيدون البرية وكانت في
الصفحه ٢٩٦ :
حديث وقسم قديم تمتد اليوم معظم بيوتها الحديثة قرب الطريق العام.
فيها : مجلس
اختياري ، ومدرسة رسمية
الصفحه ٢٦ : مساحته ١٠ ، ٤١٥ كلم ٢ وعدد البلديات فيه ١٨ بلدية
يقدر عدد سكانها اليوم بحوالي المئتي ألف نسمة. مساحة
الصفحه ١٤٦ : التاسع عشر ،
وأتبعت النبطية قاعدة الشقيف منذ الانتداب ولا تزال. شهد الجسر المنسوب إليها في ٤
شباط ١٩٢٠
الصفحه ٢٥٠ :
أسس فيها الشيخ
مهدي شمس الدين مدرسة دينية في مطلع القرن الرابع عشر الهجري / أواخر القرن التاسع
عشر
الصفحه ٩٨ : (٣).
موقعها : ترتفع
٣٠٠ مترا عن سطح البحر شمالي غربي زفتا. وجنوبي الحجة.
كانت معمورة في
القرن الثاني عشر
الصفحه ٢٠٠ : وتباع ، وتشاد فيها البيوت السكنية ومعظم
أراضيها اليوم لسكان النبطية.
كفر حتّى : [Kfar Hatta]
الجز
الصفحه ١١٠ : ٤ كلم منها. مساحة أراضيها المستثمرة ٢٠٠
هكتارا.
شيء من تاريخها :
كانت في القرن التاسع عشر تابعة
الصفحه ١٥٩ : شرقي الزرارية على مسافة ٣
كلم منها شرقي قلعة ميس ، كانت عامرة في القرن الثاني عشر الهجري / الثامن عشر
الصفحه ١٦١ : ومحالفيهم الصفويين والدروز والأمير ملحم
الشهابي ، وفي اليوم الثاني عشر من ذي القعدة [/ ١٤ تشرين الثاني ١٧٥٠
الصفحه ٢٣٠ : قبيسي في أواسط
القرن الثالث عشر الهجري ، التاسع عشر الميلادي ، والظاهر أن المدارس فيها قديمة
لوجود منطقة
الصفحه ٣٠٩ : (٦١).
(٢) اعرف لبنان ، ٩ :
٤٠٤.
(٣) مجلة الباحث ، ص
٤٥.
(٤) في القرن الثاني
عشر الهجري ، الثامن
الصفحه ٧٣ : تسلم حكم منطقة جباع في أواخر القرن التاسع عشر ، وفؤاد العازوري
محافظ الجنوب في عهد الانتداب.
عاضور
الصفحه ١٠٣ : الصخر ، أما
سكانها الحاليون فحديثو العهد فيها ، فقد سكنوها بعد العام ١٧٠٠ م ، كانت في القرن
التاسع عشر