الصفحه ٣٨٥ :
باسميها معا ثم
ذكرها ثانيا فى نفس الباب كذلك الا ان فى هذا الاسم لم يذكر أحدا من الطالبيين
الصفحه ٣٦٦ : ذكره
فى أول الباب ثم لم يذكره المؤلف فى ضمن الباب.
(باخمرى) موضع من
ناحية الكوفة من جهة واسط به قبر
الصفحه ٤٠٤ : : مدينة بفارس بين البحر وشيراز بينها وبين شيراز
ثلاثة أيام وارتفع شأنها فى النصف الثانى من القرن الرابع
الصفحه ٤٠٩ :
من نواحى أكشونية
من اقليم استجة بالاندلس.
(مصر) مدينة
يكتنفها من مبدئها فى العرض الى منتهاها
الصفحه ٢٢٠ : النسابين في عقبه يحسن مراجعتها في المقام وقال العميدي في مشجره ص ٢٨ :
وقد اختلفوا فى عقبه.
(١) زيادة
الصفحه ٢٩٤ :
__________________
(١) لم يوجد ما بين
المشجرين في نسخة (أ) ولعل الصحيح عدمه اذ لم نعرف ان الحسن هذا المنتهي اليه نسب
المترجم
الصفحه ٣١٦ : الله بن محمد بن عمر الاطرف
وهو النسابة له كتاب المجدى فى انساب الطالبيين (٣) ولابن هذا ناصر وأولاده
الصفحه ٤٠٦ : الناطقة بالفارسية والتركية أى
ايران وتوران فما كان فى شماله أى ورائه من اقاليم سماها العرب ماوراء النهر
الصفحه ٤١١ :
(مكة) المعظمة
شرفها الله بالبيت الحرام وجعل فيها كعبة المسلمين وقبلة المصلين واليها يحج
المسلمون
الصفحه ٤١٦ :
(ونك) بالفتح ثم
السكون من قرى الرى ولم يرد ذكرها الا فى الفهرس أول الباب.
(ويمة) من رستاق
دماوند
الصفحه ٢٤٦ : وعلى ذلك فلا نحتاج في تصحيحه الى
كثير مؤنة بل نصحح (علي بن زيد ابن الحسن) ب (زيد بن علي بن الحسين
الصفحه ٣٢٠ : ـ والقائل العميدي ـ وعقب ابى طالب الكبير هذا بمرو ولادات
محتشمون ولا شك في صحة انسابهم من بني عبيد الله
الصفحه ٣٥٨ : ، والسلام على من اتبع الهدى ، تم ما رأيت فى ذكر المعقبين من
الطالبيين.
تم كتابة الكتاب
على يد العبد الفقير
الصفحه ٣٧٠ : الاصطخرى وابن حوقل ونوها عنه بانه من فضل مياه هراة وأشار اليه لسترنج فى
حديثه عن مدينة سرخس وانها على ضفة
الصفحه ٣٧٨ :
وسرخس وللبلدانيين
القدامى اختلاف فى حدودها والبلاد التابعة لها أما اليوم فهى لواء (استان) من
الوية