الصفحه ١٩١ :
أبى طالب «ع».
ذكر من ورد شيراز
من أولاد عبد الله الباهر ، منهم من ولد الحسين ابن اسماعيل بن محمد
الصفحه ٢٢٧ :
ابراهيم بن أبى
عبد الله أحمد بن ابراهيم طباطبا. وأكلته الريح هناك (١) وعقبه على وأحمد.
ذكر من
الصفحه ٣٩٣ :
فحالت دون ذلكم
السيوف
وبها قبر حبر
الامة عبد الله بن عباس المتوفى سنة ٦٨ ه وقد كتبت منذ ستة
الصفحه ٣٦١ : الرى وهمذان
أهلها شيعة منها الوزير أبو سعد منصور بن الحسين وأخوه أبو منصور محمد الآبيان
والعامة تسميها
الصفحه ٢٨٥ : الميم وقد انتقل اليها الطالبيون)
مغرب ، ملحاص ،
لخانة ، ميلاص ، مكناسة ، مسانة ، معدن النجة ، مرج
الصفحه ٢٥٤ :
خلف الاشعرى
الملقب بمتولة (١) ومحمد بن موسى أول من دفن فيها رحمه الله فورثته اختاه
زينب وميمونة
الصفحه ٤٠٨ : فى قوله تعالى (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ
شَعائِرِ اللهِ) ولا أظنها مراد المؤلف اذ هى من مكة فى
الصفحه ٤١٥ : على مقربة من شط الحى ـ قضاء تابع الى لواء الكوت فى
العراق ـ وقد نقبت مديرية الآثار العراقية فى أطلال
الصفحه ٣٨٢ : منها كذا
فى المراصد ، وأين هذا المكان من أرض المغرب ، وفى تعيين المؤلف من قتل من
الطالبيين برخان وان
الصفحه ٤١٨ : نسب العراقى الزيدى فى المصادر
النسبية وقد بلغت الاقوال فيه الى خمسة وهى كما يلى :
(أ) على بن الحسين
الصفحه ٣٧٩ :
فنكصوا بها فقال (ص)
: لا عطين الراية غدا رجلا يحبه الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله على يديه
الصفحه ٣٧٣ :
تعالى (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
الصفحه ١٧٥ : ء) من أولاد
أبى جعفر محمد بن الحسين بن أحمد بن أبى العباس محمد بن عبيد الله الامير ابن عبد
الله بن عبد
الصفحه ١٦٨ : العبيدلي عند ذكر عبد
الله ابن الحسن بن علي العريضي احد اجداد صاحب العنوان فقال : له عقب بالمدينة
ومصر
الصفحه ٣٩١ : تحضرنى.
(الصغد) من سواد
ماوراء النهر ، بالضم ثم السكون وآخره دال مهملة ، وقد يقال بالسين مكان الصاد