الصفحه ٣٩٩ : الرسول (ص) وبقيت فدك يقبضها خليفة
ويردها آخر الى أيام المتوكل العباسى المعروف بعناده للعلويين فارسل من
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الذى
أنطق خلقه بالحجج ، وهداهم الى أوضح المنهج ، وأرسل اليهم
الصفحه ٣٧٣ :
وانصر من نصره
واخذل من خذله وأنزل الله تعالى عليه فى ذلك قرآنا يتلى الى يوم القيامة وذلك قوله
الصفحه ٣٧٢ : .
(تيجان) كسابقه.
(باب الثاء)
(ثنية) الثنية كل
عقبة فى جبل مسلوكة ، وغالبا ما تضاف الى علم فيقال : ثنية
الصفحه ٣٠٨ : .
(بمكة) ولد سليمان
بن محمد بن مسلم.
(مدينة رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم)
المقيم (بالمدينة)
أبو
الصفحه ٢٧٣ : أيضا مضافا الى أبي الحسن. فمن هذا نستظهر
رجوعه عن قوله الى قول الكيا وشيخ الشرف وهما ممن اعتمد عليهما
الصفحه ٢٦١ : الحسن على بن أبى طالب «ع» وسماه النبى صلى الله
عليه واله ، أمير المؤمنين ، أبو تراب ، الوصى الوزير
الصفحه ٣٧٩ :
فنكصوا بها فقال (ص)
: لا عطين الراية غدا رجلا يحبه الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح الله على يديه
الصفحه ٢٣١ : التميمى النسابة الأصفهانى : أبو جعفر محمد النقيب بعد
أخيه ، وقد ضفناه بالكوفة وأخذنا عنه. وقيل عيسى وعن
الصفحه ٤٤ : : والمعروف وصفه
بالزاهد. وكأنه يشير الى ما ورد في رجال النجاشي ص ١٩٠ ان علي بن محمد بن عبد الله
القزويني
الصفحه ٣١٠ : كان الحديث عن الحسن المثنى ثم انتقل الى
اولاد الحسن بن علي العابد ثم الى الحسن بن زيد ابن الحسن وبعده
الصفحه ٣٥٩ : )
لقد سبق ان اشرت
فى مقدمة الكتاب الى ان من النقاط التى رسمتها حين عملى فى تحقيق هذا الكتاب هو
عمل كشاف
الصفحه ٢٤٧ : ، ونص
الشيخ تاج الدين ابن معية على انه منقرض لا دارج ، نعم حكى في العمدة عن ابن
طباطبا عقب الحسين من
الصفحه ١٦٢ : الحسين الأصغر. ويأتي النقل عنه ايضا في ذكر
الواردين الى الري من ذرية العباس بن علي شهيد الطف فلاحظ.
الصفحه ٣٦٣ :
ساكنة وجيم والف
ونون اسم لصقع حده من برذعة مشرقا الى زنجان مغربا ويتصل شمالا ببلاد الديلم
والجيل