الصفحه ٢٨ : على الزينبى بن عبد الله الجواد بن جعفر
الطيار ، وهو اعرف بحال عشيرته وقومه مع بصيرته وعلمه وجهده
الصفحه ٩٣ : الحسين
الاصغر.
قال الشريف
النسابة ابن أبى جعفر العبيدلى بهراة وبلخ قوم يدعون الى الحسين بن محمد السيلق
الصفحه ١١٣ : العقب منه من أبى الحسن على الرويانى الاصغر مات بالرى
وأحمد فيه شك بالدينور ، ادعى اليه قوم بشيراز
الصفحه ١٣٦ : ، منهم من ولد القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن.
(بدمشق) من أولاد
على الشديد فى قومه ابن محمد البطحانى
الصفحه ١٣٨ : : ادعى اليه قوم بشيراز ولم
الصفحه ٢١٨ :
. (بطبس) قوم
يقولون انهم من الموسويين وانهم من ولد المفقود (٢) ، وقد كتبوا إلىّ كتابا فما أجبت عنه بشى
الصفحه ٢٤١ : عند بني جعفر سبعين قتيلا فادى القوم ذلك
اليهم وتحملوا دياتهم من مال المعز وعقدوا بين الطالبية صلحا في
الصفحه ٢٨٣ : بربرية وكان
بالمدينة انقرض نسله ، وقال الشريف النسابة ابن أبى جعفر الحسينى وبما وراء النهر
ببلخ (قوم
الصفحه ٣٢٣ : بلخ)
قوم ينتمون الى ابراهيم بن محمد النفس الزكية وقال شيخى الكيا المرشد بالله لم
يثبتهم ابن أبى جعفر
الصفحه ٢٢٢ : أبى محمد الحسن بن أحمد بن عبد الله بن أحمد
الشعرانى وهو دعى كذاب لان أبا محمد الحسن بن أحمد بن عبيد
الصفحه ٣٦٢ : بينه وبين الماء الذى ينزل
عليه الناس اذا خرجوا من البصرة الى المدينة ثلاثة اميال ، وحصن ببلاد عبس
الصفحه ٢٧٥ : فيمن يتولى أمورهم ويقوم في شؤونهم
فأجمعوا على الحسين هذا لأنه صاحب الرأي والفكرة فنصبه الخليفة نقيبا
الصفحه ١٩ :
كتاب المباحث ، قال : وإنما سمي خصاصا لأنه كان يكتم نسبه ويسرّه الى ولده ، فلما
مات أظهره ولده.
قال
الصفحه ٦٣ : .
__________________
(١) ما بين المشجرين
زيادة من نسخة (أ).
(٢) عرف بذلك لأنه
كان يتولى قسمة اموال الطالبيين وفتح صتاديق
الصفحه ١٢٦ :
: لقب ـ القاسم ـ بذلك لأنه قاتل في حرب كانت باليمن مع الرسيين هو واخوته بحراب
فلقبوا وابلوا وصبروا.