الصفحه ٣٦٨ :
مدينة ارّان ، قيل
انها كانت كبيرة فرسخ فى فرسخ ثم خربت.
(برس) من سواد
الكوفة وتعرف باجمة برس
الصفحه ٣٩٦ :
الفاطمية فى القرن
الثالث الهجرى ، ولعلها مقصود المؤلف ولما لم يذكر فيها أحدا من الطالبيين لا
الصفحه ٤١٥ : على مقربة من شط الحى ـ قضاء تابع الى لواء الكوت فى
العراق ـ وقد نقبت مديرية الآثار العراقية فى أطلال
الصفحه ١٦٩ : أولاد الحسن بن الحسن.
__________________
(١) ذكره شيخ الشرف
في تهذيب الانساب وابو الحسن البيهقي في
الصفحه ٣٧٥ :
(باب الحاء)
(حاجين) من أرض
المغرب ، لم أقف عليه فى كتب البلدان.
(الحاير) بعد
الالف ياء مكسورة
الصفحه ٣٨٣ : ، وكانت تعد
أعمر مدينة فى المشرق بعد بغداد ، وكانت تسمى حينا بالمحمدية وذلك فى صدر الخلافة
العباسية ، لان
الصفحه ٣٨٩ : وحمص ودمشق وبيت المقدس وفى سواحلها عكا وصور وعسقلان.
(شانه) من أرض المغرب
: ورد فى مراصد الاطلاع
الصفحه ٣٩٢ :
بين نهرى جيحون
وسيحون ، وكان الصغد يحسب أحد جنان الدنيا الاربع وقد بلغ الذروة فى أيام الامرا
الصفحه ٣٩٤ :
مما فى شرق قومس
وشمالها وكانت قصبة طبرستان آمل وقد ذكر المؤرخون والبلدانيون عربا وغيرهم ـ بانها
الصفحه ٣٦٩ : الثلاثة العقيق وبطحان وقناة.
(البطحة) أظنها من
أرض الحجار ، لم يذكر المؤلف فيها أحدا من الطالبيين
الصفحه ٢٣٩ : .
__________________
(١) لم أقف عليه في
كتب البلدان ولم يذكر المؤلف فيه أحدا حتى نستدل على وجوده ومكانه فنصحح اسمه.
(٢) بياض
الصفحه ٣٦٥ :
وهى مدينة عظيمة
ولهم نحو مائة وخمسين مدينة ولم يذكر المؤلف احدا من الطالبيين فى هذا الاسم
الصفحه ٣٦٧ :
فتكون اسم موضع
بالجزيرة بعيد لان الموطن مذكور فى باب الباء وعليه يجب ان يذكر فى باب التاء
فلاحظ
الصفحه ١٣٩ : (٣)
__________________
(١) سبق ان ذكرنا في
هامش بعض الصفحات كلام أبي الغنائم الدمشقى النسابة في هؤلاء المدعين فراجع.
(٢) زيادة
الصفحه ٢٣ :
على بن طاهر بن
على بن محمد بن على بن ابراهيم بن محمد الأكبر بن موسى الكاظم عليه السلام ، ورد
فى