الصفحه ٢٤٥ : .
(بقزوين) من أولاد
القاسم بن حمزة بن أحمد بن عبيد الله بن محمد ابن عبد الرحمن الشجرى.
(بقزوين) من نازلة
الصفحه ٣٥٣ : ليلتين متعاقبتين النبي «ص» في منامه فاخبره ان احد
ذراريه في بلده وامره باكرامه ، وكان ابو جعفر محمد
الصفحه ٢٣٦ :
على والداعى (١) والرضا.
(فشافويه) من
رستاق الرى.
ذكر من ورد
فشافويه من ولد الحسن بن على ، ثم
الصفحه ١٢٤ :
أولاد يحيى بن محمد بن على العريضى ابن جعفر الصادق.
ذكر من ورد الحجاز
من أولاد زيد الشهيد ، منهم من ولد
الصفحه ٣٨٦ : جعفر وابناه الامام الحسن
العسكرى والحسين ولا تزال سر من رأى عامرة ببركة مشهدهم المقصود بالزيارة من جميع
الصفحه ٤١٩ : سماك ليس باسم مكان وانما كان حمزة
بن أحمد المذكور يلقب بالسماكى والسماك فما ظنه المؤلف من أنه نسبة الى
الصفحه ٤١٤ : الصحيحين وتاريخ نيسابور
وغيرهما.
(النيل) من ناحية
الكوفة ، بكسر أوله بلفظ النيل الذى يصبغ به الثياب
الصفحه ٣٨١ : وفاء السمهودى ، وورد فى سنن أبى داود انه (ص) أقطعها لبنى رفاعة خاصة وهم
أيضا من جهينة إ ه ، أقول ذكر
الصفحه ٤٠٢ : الغطفانى عامل العراق من قبل مروان الحمار
آخر الملوك المروانية ، أسسه ولم يعش ليستتمه ، وقد نزله السفاح
الصفحه ٣٨٨ : ـ لسبب غير معروف ـ مقامه الى بردسير
(مدينة كرمان
الحالية) ثم بانتقال دواوين الحكومة من السيرجان اليها
الصفحه ٣٨٤ : ميلا الى
شمال غربى أبهر ، ولم يرد ذكرها الا فى الفهرس أول الباب ولم يذكر المؤلف من وردها
من الطالبيين
الصفحه ٤١٣ : اليوم من بغداد الى خانقين ومنها الى ايران.
(نيشابور) بفتح
أوله ويسميها العرب نيسابور ، مدينة عظيمة
الصفحه ٣٩٤ : الى جبل صغير عنده آخر العمارة وفيها العيون الحارة وتقصد
للاستحمام والاستشفاء.
(طبس) من أرض خراسان
الصفحه ٣٧١ :
(ترنجة) بليدة بين
آمل وسارية من نواحى طبرستان.
(تستر) من امهات
مدن خوزستان بل هى أعظم مدنها
الصفحه ٣٩٩ : الرسول (ص) وبقيت فدك يقبضها خليفة
ويردها آخر الى أيام المتوكل العباسى المعروف بعناده للعلويين فارسل من