الصفحه ٣٠ :
قال أبو الوليد
الأزرقى حدثنى جدى وغيره من مشيخة (١) أهل مكة وبعض الحجبة : أن الحسين بن الحسن
الصفحه ٣٦ :
وبين الأساطين من
المعاليق سبعة وعشرون معلاقا ، والمعاليق فى ثلثى الأساطين والمعاليق فى عمد حديد
الصفحه ٤٩ : : إنا لنجد فى كتاب الله المنزل
أن حدّ المسجد من الحزورة (٣) إلى المسعى (٤).
عن عبد الله بن
عمرو بن
الصفحه ٥٠ : مائة ألف ذراع وعشرون ألف
ذراع ، وذرع المسجد الحرام طولا من باب بنى جمح إلى باب بنى هاشم الذى عنده العلم
الصفحه ٥١ : رجل من عمر بن الخطاب فى إتيان بيت المقدس ، فقال له اذهب فتجهز ،
فإذا تجهزت فأعلمنى ، فلما تجهز جا
الصفحه ٥٣ : الصفا والمروة
قال أبو الوليد :
حدثنى جدى أحمد بن محمد ، قال : كان الصفا والمروة يسند فيهما من سعى
الصفحه ٥٩ :
ذكر مسجد الخيف وفضل الصلاة فيه
قال أبو الوليد :
ذرع مسجد الخيف من وجهه (١) فى طوله من حدته التى
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم من الوحى الرؤيا الصادقة فى النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا
جاءته مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه
الصفحه ٧٩ :
عن سهل بن سعد أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : ما من مسلم يلبى إلا لبى ما على يمينه وشماله من
الصفحه ٢٢ : يثبت موضعه ، وكان يأتيه
المظلوم والمتعوذ من أقطار الأرض ، ويدعو (١) عنده المكروب ، فقلّ من دعا
الصفحه ٢٨ : باقوم ، نجارا بناء ، فلما قدموا به مكة قالوا : لو بنينا بيت ربنا فاجتمعوا
لذلك ونقلوا الحجارة [من
الصفحه ٤٧ : إبراهيم بن
نافع عن ابن أبى حسين (٣) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث إلى سهيل ابن عمرو يستهديه من ما
الصفحه ١٥ : البيت الحرام مثابة (٢) للناس وأمنا ، وكساه الإجلال والإعظام (٣) تفضلا منه ومنّا ، والصلاة على سيدنا محمد
الصفحه ٢٣ :
أحد (١) وثلاثين ذراعا ، وجعل عرض شقها اليمانى من الركن الأسود
إلى الركن اليمانى عشرين ذراعا لذلك
الصفحه ٢٥ : فرغ إبراهيم خليل الرحمن عليهالسلام من بناء البيت الحرام جاءه جبريل عليهالسلام فقال له : طف به سبعا