الصفحه ٩٠ : أبو
راشد قال : جاءنا كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في قطعة من أدم ـ كذا في ياقوت ج ٢ ـ ٤٦١». وطنوى
الصفحه ٢٤٨ : فصحاء ورديّ اللغة منهم قليل. سرو حمير وجعدة ليسوا بفصحاء وفي
كلامهم شيء من التحمير (٢) ويجرون في كلامهم
الصفحه ١١٢ : يعدو قدره
، ولا يتكلم إلا فيما يعنيه ، ولسنا نراه بحمد الله يزداد في كل يوم إلا شدة ولا
تزداد الأمور
الصفحه ١٠٦ : : في الكتاب ... من الاكليل.
(٨) هو ابراهيم بن
محمد بن الجدوية الابناوي الصنعاني ترجم له العلامة أحمد
الصفحه ٨٣ :
من جزء بلدي ،
وفرق عملي ، وصقع سلطانيّ ، وجانب فلوي ، وحيّز بدوي (١) ، ليكون من نظر في هذا الكتاب
الصفحه ١٢ :
معلوماته عمن يتوسّم فيه المعرفة من أهلها. وقد أكثر النقل عن بطليموس ، بل لخص
كتابه في مقدمة «صفة جزيرة
الصفحه ١١٤ :
يصل إليهم ، ولا تنفق نفقة صغيرة ولا كبيرة إلا وقّعت لك في سجين ، ولا ترفع منزلة
إلا هبطت بك في أسفل
الصفحه ٢٣٦ :
منزل أحرز
الحواضن فيه
كلّ قرم متوّج
جبّار
ثم بالفرع قد
نزلنا
الصفحه ١٩٥ : . (راجع كتاب «التيجان»
وغيره).
(٨) الغتمة : اللكنة
والتي فيها غرابة لا تفهم ، وقد بينا ذلك في المعجم
الصفحه ١٦٨ : غسّان خالفه في بعض غزواته
فاكتسح له مالا وسبى له جارية واوغلوا بالجارية يديرون المال خوف التّبع فأقبلت
الصفحه ٣١٥ :
بعد هذه المدة
فتجده جامدا فأسخنته فتظهر فيه رائحة يومه ، وهذا لا يكون إلا بصنعاء (١) ، وقد خبر
الصفحه ٣٥٢ :
فقمت أخبره
بالغيث لم أره
والبرق إذبال
محرور له أرق
مزن تسبّح في
ريح شآمية
الصفحه ١٤٠ : حيس منزل أبي جعفر بن النمر.
__________________
(١) طلاق بالفتح آخره
قاف بلد في سافلة الكلاع
الصفحه ٣٠٣ : أشياء لا يسع فيها إلا الجد والانكماش
دون الرّخرخة والفتور فيقال له : وما هي يا أبا يوسف؟ فيقول : مباضعة
الصفحه ٣٤٨ : اليدين في
حبيّ مكلّل
يضيء سناه أو
مصابيح راهب
أمال السليط
بالذّبال المفتّل