الصفحه ٢٦٣ : قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
فَيَنْسَخُ
الصفحه ٥٤ :
إلا النبي
وأوفاها بما حصلا
والثاني الصادق
المحمود مشهده
وأول الناس منهم
صدق
الصفحه ١٦٠ : كذلك ، فلعلهم كذلك في الواقع ، ولو سلم ؛ فإنه يلزم منه مبالغة الراوي في
إظهار معجزة النبي «صلى الله
الصفحه ٣٠٦ : النبي «صلى الله عليه وآله» والمسلمين لم يتمكنوا من الصلاة في الكعبة إلا
بعد إسلام عمر! فأي ذلك هو الصحيح
الصفحه ٨١ :
النبي «صلى الله
عليه وآله» المدينة (١).
وكان
أبو ذر يتأله في الجاهلية ، ويقول : «لا إله إلا الله
الصفحه ١٨٢ :
أما حمزة بن عبد
المطلب «رضي الله عنه» فليس له من الذكور إلا اثنين : عمارة ويعلى ، وهذان الذكران
لم
الصفحه ٢٦٧ :
تلك الكلمات على
لسان النبي «صلى الله عليه وآله» نفسه!! (١).
فيرد
سؤال : إنه كيف سمع
المشركون ما
الصفحه ٢٩٢ :
وإن كان يهون على
البعض اتهام النبي «صلى الله عليه وآله» بها أو بغيرها ، شريطة أن تبقى ساحة قدس
الصفحه ١٧١ : الذي يعتمل في صدره ثانيا ؛ ذلك الحقد الذي لا مبرر له إلا
أنه : يرى في شخصية النبي الأكرم «صلى الله عليه
الصفحه ٩ : : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) حتى بلغ ، (وَلَا الضَّالِّينَ) قل لا إله إلا الله ، فأخبر ورقة
الصفحه ١٨٤ : وجوده في مكة إلا ما وقع في مبيته في فراش
النبي «صلى الله عليه وآله» عند هجرته ..
الصفحه ٣٣٨ : قال ـ : (قُلْ سُبْحانَ رَبِّي
هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولاً)(٥). لا يدل على نفي تأييد النبي «صلى
الصفحه ١٨١ : لم يكونا موجدين وقت حادثة الإنذار وهذا
يتضح من خلال تأكيد ثلاثة مؤرخين :
أن أعمام النبي «صلى
الله
الصفحه ٣٥٣ : ؛ فقال لهم : «ورب
البنيّة ، لا يقوم منكم أحد إلا جللته بالسيف ، ثم وجأ أنف من فعل بالنبي ذلك حتى
أدماها
الصفحه ٢٧٣ : النبي «صلى الله عليه وآله» وعدم إدراكه حتى المتناقضات الواضحة.
ثم خضوعه لسلطان
الشيطان ، وعدم قدرته