الصفحه ١٦٢ : السلام» ، إنما هي بجعل من الله سبحانه وتعالى ، لا بجعل من النبي «صلى
الله عليه وآله» لتترتب على المؤازرة
الصفحه ١٦٣ : إذا كانا يدركان : أن بقاءهما إلى ما بعد وفاة النبي «صلى الله عليه وآله» أبعد احتمالا ؛ فإن
سن حمزة كان
الصفحه ٢٨٨ : خطاب كلي مفادها : أن النبي «صلى الله عليه وآله»
كان إذا رأى فقيرا تأذى وأعرض عنه.
والجواب :
أولا
الصفحه ٢٩٤ :
الأنصارية آخذة بزمام ناقة النبي «صلى الله عليه وآله» (١) والآية نزلت في المدينة على الفرض.
على أن قصة عبس
الصفحه ٣١٤ : هو الذي أجار عمر (١).
وعلى
هذا فقد كان الأجدر : أن يدعو النبي «صلى الله عليه وآله» بأن يعز الإسلام
الصفحه ١٧ : وسائر الروايات تذكر :
أن جبرئيل قد أخذ
النبي «صلى الله عليه وآله» فغطه ، أي عصره وحبس نفسه أو خنقه حتى
الصفحه ٤٧ : سبق
علي عليه السّلام إلى الإسلام :
هذا كله ، عدا عن
الكثير من الروايات الواردة عن النبي الأعظم «صلى
الصفحه ٧٦ :
كبيرا كهذا ،
وتتمكن من الحفاظ والاحتفاظ بالوجود الفعال والمؤثر في بقاء ذلك الهدف.
النبي صلّى
الصفحه ١٧٠ : بهذا الخطاب ، لأنه لم يكن يرى أنه يعيش إلى ما بعد وفاة النبي «صلى
الله عليه وآله» ليكون وصيه ووزيره
الصفحه ٢٩٠ : ، بل هو أعم من ذلك ،
فيشمل التزكي على يد غيره ممن هم في المجلس ، كالنبي «صلى الله عليه وآله» أو
غيره
الصفحه ٣٥٦ : لعنه الله لأن يقف أيضا موقف أبي طالب «عليه السلام» ؛ فيدفع عن النبي «صلى
الله عليه وآله» ، ويضحي في
الصفحه ١٨ : الأولى؟ أو الثانية؟!
وإذا كان النبي «صلى
الله عليه وآله» قد كذب عليه أولا ، فكيف بقي أهلا للنبوة؟! وإذا
الصفحه ٢٣ : غير الشيعة.
ألف ـ أما نسطور ،
وبحيرا ، فهما الراهبان اللذان تنسب إليهما القضية التي جرت للنبي «صلى
الصفحه ٢٦ : النبي «صلى الله عليه وآله» ، وعرفه أنه نبي ،
ووعده النصر ، ثم لم ينشب أن توفي.
هذا
ما قيل عنه ، ولكننا
الصفحه ٢٩ : : إنه قد كان للنبي «صلى الله عليه
وآله» عدو من شياطين الجن يسمى الأبيض ، كان يأتيه في صورة جبرئيل