الصفحه ٢٢٨ : عليه» (٢).
٤ ـ تقية النبي «صلى
الله عليه وآله» والحمزة في بيعة العقبة ، وستأتي نصوصها في فصل مستقل
الصفحه ٢٣٥ : العصيب.
وخير شاهد على ذلك
هو تلك الفترة التي مر بها النبي «صلى الله عليه وآله» والمسلمون في أول البعثة
الصفحه ٢٤٨ : الراوي ، فإن أبا موسى لم يسلم إلا في المدينة في السنة السابعة من
الهجرة.
وقيل
: إنه خرج في جماعة
إلى
الصفحه ٢٥٩ : ، وكلما أقبلت عير لقريش احتجزها حتى يقولوا : لا إله إلا
الله وأن محمدا رسول الله «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٥ : لم يولد إلا بعد هذه القضية.
بل إن هذه الرواية
يجب ردها والقطع بكذبها ، ولو كان سندها متصلا ، لأنها
الصفحه ٢٦٨ : إلى رسول الله «صلى الله عليه وآله» في المساء؟ ولماذا
عرض عليه النبي «صلى الله عليه وآله» السورة؟
ثم
الصفحه ٣١٩ : الجنابة (١).
٦ ـ نزول آية في
إسلام عمر :
ويذكرون أن آية : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ
الصفحه ٣٣٣ : على باب النبي «صلى الله عليه وآله» يرصدونه
بانتظار ساعة الصفر (٢) وقد رد الله كيدهم إلى نحورهم.
أضف
الصفحه ٣٣٩ : نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا
تَخْوِيفاً)(٢) لعلها ناظرة إلى أن دعوة النبي «صلى الله عليه وآله» ليست
معتمدة
الصفحه ٣٥٧ :
عليه وآله» إلا أن
تضحياتهم في سبيل النبي لم تبلغ عشر معشار تضحيات أبي طالب ، كما أنهم إنما وقفوا
الصفحه ٣٦٠ : .
وإلا فقد كان أبو
لهب عمه أيضا ، وإنما لما لمسه فيهما من قوة إيمان ، وصلابة في الدين ، وتضحيات
وتفان في
الصفحه ٢٤ :
ب ـ وعداس ، أليس
هو الذي أسلم على يد النبي «صلى الله عليه وآله» في الطائف بعد عشر سنين من البعثة
الصفحه ١٧٨ :
:
قال
عن الزبير بن عبد المطلب : «وكان محبا للنبي «صلى
الله عليه وآله» ولم يلحق نبوته».
وفي كتاب الرحمة
الصفحه ١٩٤ : :
أولا
: إن النبي الأكرم «صلى
الله عليه وآله» لم يعلق أمر الخلافة بعده على مجرد النطق بالشهادة والمؤازرة
الصفحه ٣٥٩ :
الأكرم «صلى الله
عليه وآله» ، وأحسنهن سيرة وأخلاقا مع النبي «صلى الله عليه وآله» ، وقد كانت بعض