الصفحه ٣٥٨ : لدى عقلاء الرجال.
وهكذا
يتضح : أننا لا يمكن أن
نفسر مواقف أبي طالب «عليه السلام» تلك ، إلا على أنها
الصفحه ٨٠ :
وثمة نصوص أخرى لا
مجال لذكرها هنا.
ولما ضرب أبو ذر
جاء إلى النبي «صلى الله عليه وآله» فقال : يا
الصفحه ٨٢ :
هذه التضحية لا بد أن تكون في وقت الحاجة إليها ، وحين يكون لا بد منها ولا غنى
عنها ، وإلا فلربما يكون
الصفحه ٢٦٦ : : (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ
سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ)(٣) إلا أن يفرض هؤلا
الصفحه ٢٩٧ :
وفي
ثالثة : أنهم خرجوا وعمر
أمامهم ، ينادي : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، فلما سألته قريش
الصفحه ٣٠٣ : لأجل أنه كان يدين بالنصرانية إلا أن يقال : إن تحريم الميتة قد كان على
لسان النبي «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٣٠ : غزوتي أحد وبدر :
لا فتى إلا علي
لا سيف إلا ذو
الفقار
وبأموال خديجة
الصفحه ٣٣٦ :
نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنا ثَمُودَ
النَّاقَةَ مُبْصِرَةً
الصفحه ٣٤٩ : ذلك إلا من
أجل أن لا تفتح الصحيفة إلا علنا ، يراها كل أحد ، وأيضا حتى يهيئهم للمفاجأة
الكبرى ، ويمهد
الصفحه ١٢ : النبي «صلى الله عليه وآله» ؛ فإن كان مجنونا شفي
، وإلا لم يضره شيئا ، فلما عادت إليه بالكتاب وجدت معه
الصفحه ٢٠ : إِلَّا
وُسْعَها)(١) ، وقوله : (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(٢) ، وقوله : (يُرِيدُ
الصفحه ٢٢ : )(٥).
إذن ، فالنبوة ،
وتنزيل القرآن ، ليسا إلا لتثبيت المؤمنين ، ولتثبيت فؤاد النبي «صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٣١ :
عمر» (١) وقوله : «إن الشيطان لم يلق عمر منذ أسلم إلا خر لوجهه» (٢).
وعن
مجاهد : كنا نتحدث ، أو
الصفحه ٣٣ :
وقال
الطبرسي : «إن الله لا يوحي إلى رسوله إلا بالبراهين النيرة ، والآيات
البينة ، الدالة على أن ما
الصفحه ٦٢ : والإيمان ، لم يقدم النبي الأعظم «صلى
الله عليه وآله» على دعوته إلى الإسلام ، ثم قبوله منه ، وإلا لكان ذلك