الصفحه ١٥٣ :
أرى إلا موضع
أيديهم ، وأيم الله الذي نفس علي بيده ، وإن كان الرجل الواحد منهم ليأكل ما قدمت
الصفحه ١٧٣ :
وظيفة النبي
والإمام ، وكل داعية إسلامي على الإطلاق ، وقد أشرنا في أول هذا الفصل إلى هذا ،
مستفيدين
الصفحه ١٨٩ : ـ عبد شمس (سماه
النبي «صلى الله عليه وآله» : عبد الله (٤)) ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ، مات
الصفحه ١٩٩ : «صلى الله عليه وآله»
في مكة ، بدأت قريش تتعرض لشخص النبي «صلى الله عليه وآله» بالاستهزاء والسخرية
الصفحه ٢٢٢ :
المسجد ، فقال : قولوا : لا إله إلا الله تفلحوا ؛ فوثبت إليه قريش ؛ فأتى الصريخ
أهله ؛ فكان أول من أتاه
الصفحه ٢٢٣ : المشركين ، فتركوه
؛ فأتى النبي «صلى الله عليه وآله» باكيا ، وقال له : لم أترك يا رسول الله ، وقد
أكرهوني
الصفحه ٢٢٦ : ، وقول النبي «صلى الله عليه وآله» له : إن عادوا فعد ، وهي مروية
في مختلف كتب الحديث والتفسير.
وفي هذه
الصفحه ٢٧٢ : إليهم
الخبر بالتلكس ، أو بالتلفون؟! وهل جاؤا بالطائرة ، أم بسفن ارتياد الفضاء؟!
إلا
أن يكون المراد
الصفحه ٢٧٩ : من بني
مخزوم لينصروا أبا جهل ، فقالوا لحمزة : ما نراك إلا قد صبأت؟
فقال
حمزة : وما يمنعني؟
وقد
الصفحه ٢٨٠ : أقوال النبي الأعظم «صلى الله عليه وآله».
وقد
يستفاد من قوله : أتشتمه وأنا على دينه؟! أن إسلامه كان
الصفحه ٢٨٢ : النبي «صلى
الله عليه وآله» كان يتكلم مع بعض زعماء قريش ، ذوي الجاه والمال ، فجاءه عبد الله
بن أم مكتوم
الصفحه ٣٠٩ : يفهمها» (٢) ، بل لقد واجهه النبي «صلى الله عليه وآله» نفسه بذلك كما
رواه كثيرون (٣).
إلا أن من الممكن
الصفحه ٣٢١ : النبي عمر؟
وجبذه جبذة شديدة!!.
وكيف وصل عمر إلى
النبي بهذه السهولة؟
ولماذا لقيه في
الحجرة
الصفحه ٣٣٧ :
النبي «صلى الله
عليه وآله» ، لا عن اقتراح منهم الخ ..
ثم أجاب «رحمه
الله» بما ملخصه : إن تكذيبهم
الصفحه ٣٥٠ : أبي جهل أنهم يدعون (!!) : أن النبي «صلى
الله عليه وآله» أثنى على صهره!! تعريضا بعلي الذي لم يكن يستحق