الصفحه ٢٤ : «حقلاء» وتوغلنا في البادية حيث لا
مدن ولا قرى آهلة بسكان ولا أراضي مزروعة ، بل سهول قاحلة قد ينبت فيها
الصفحه ٣٢ : تسير القوافل في
أراضيه بأمان ، وتعيش المدن
__________________
(١) لونكريك : أربعة
قرون من تاريخ
الصفحه ٣٣ :
والقرى المتاخمة
بهدوء فلا يسمع عنها أخبار أو حوادث النهب والغزو كما كانت على عهد الأمراء
السابقين
الصفحه ٣٨ : العراق كما يظهر في المنحوتات الأشورية القديمة وقد بقيت إلى القرون الأخيرة
فنوّه بها رحالون عديدون أمثال
الصفحه ٥١ : الأمتعة الكثيرة تتطلب مزيدا من الدواب لحملها.
وعند النزول في مكان ما أرسل بعض رجالي إلى القرى المجاورة
الصفحه ٦٥ : بالحبل لأنه ضد التيار.
وأمضينا الليلة قرب قرية «كرد حاجي كردي» حيث نزلنا في الليلة السابقة.
في اليوم
الصفحه ٦٦ :
قرية متنقلة ، وجدت هناك عددا غفيرا من الرجال والنساء. والجدير بالذكر أن النساء
حاسرات الوجوه ، لا
الصفحه ٧١ : ولا أثر» الدر
المكنون في مآثر الماضية من القرون. انظر مقالنا : كنائس بغداد عبر التاريخ ـ مجلة
بين
الصفحه ٩٣ :
الصباح الباكر
فمررنا بجبال جرداء وأرض قاحلة وعند الغروب توقفنا عند قرية تسمى «قزلرباط» (١) وهي آخر
الصفحه ٩٤ : ، لكن الأكثرية تعيش في قرى ويخضعون
لأسياد من جنسهم ، وسيادة أمرائهم وراثية في الأكثر ، ويتقاسمون الولا
الصفحه ٩٦ : اسمه «ينكي
امام» وبالقرب منه قرية كردية تدعى «ينكي قوناغي» أي الموقف الجديد.
في هذا المكان
نزعت الزيّ
الصفحه ١١٣ : في شهر تشرين الثاني ١٦٢٣ ، انظر : لونكريك : أربعة قرون ، ص ٧٧ ؛ العزاوي :
تاريخ العراق بين احتلالين
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(١) ذكر لونكريك أن
الوالي كان متساهلا مع الأقليات النصرانية (أربعة قرون : ص ١٣٩) ويؤيد ذلك الرحالة
الصفحه ١٢٧ : (١ : ٣٨٢) محمد علي. انظر لونكريك : أربعة قرون : ص ٧٧ ؛ العزاوي : تاريخ
العراق بين احتلالين ٤ : ١٧٩ ـ ١٨٢
الصفحه ١٣٥ :
الاتاوة من القوافل العابرة واسمه الشيخ عبد الله.
توقفنا خارج هذه
القرية بانتظار القبوجي الذي زار الباشا