الصفحه ١١٢ :
كليّة منحصرة فيها
، لأنّها متغيّرة والعلم بالمتغيّر متغيّر ، فلو كان عالما بها من حيث هى جزئيات
الصفحه ١٤١ :
المستقبل ، أو
للتأبيد فى الدّنيا بدليل قوله تعالى : (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً) أى الموت
الصفحه ٤٩ : الأوّل
، فيكون هو عليّ ابن أبى طالب اذ لم تدّع العصمة الّا فيه وفى أولاده فيكونوا هم
المقصودين ، وهو
الصفحه ٨٢ :
يخرج التّقسيم عن كونه حصرا عقليّا يجزم العقل فيه بالانحصار بمجرّد ملاحظة مفهومه.
أقول : فيه نظر
الصفحه ١٥٦ :
فالمذاهب فى افعال
العباد ستّة وكذا الكلام فى أفعال ساير الحيوانات على التفصيل على ما قيل ، إلّا
الصفحه ١٥٧ :
الأفعال الاختياريّة ممكنات قطعا إلّا أن يقال المراد بتأثير قدرة العبد فيها
تأثيرها فى وجودها بالفعل
الصفحه ١٨٤ : الزيادة والنّقصان فى تبليغ الأحكام ، فثبت رئاسته العامّة
فى الدّين والدّنيا ، وإلّا لم يكن آمنا من ذلك على
الصفحه ٤٧ :
الزّبور بزبورهم. والله ما من آية نزلت فى ليل أو نهار أو سهل أو جبل إلّا وأنا
أعلم فيمن نزلت وفى أىّ شي
الصفحه ١٠٠ : العالم قديم فى
الجملة.
أمّا الفلكيّات
فبموادّها وصورها الجسميّة والنوعيّة وأعراضها غير الحركات والأوضاع
الصفحه ١٠١ : فى الحركة والسكون ممنوع ، لجواز أن يكون كونا أوّلا فى حيّز أوّل كما فى
آن الحدوث فلا يكون حركة ولا
الصفحه ١١٥ : بعض آخر منها ، كما انّ العنقاء لا يوجد فى شيء من الأوقات مع
انّ نسبة الذّات إلى جميع الممكنات على
الصفحه ١٦١ :
ولاستلزام
نفيه أى نفى فعله
تعالى لغرض أو نفى الغرض فى فعله تعالى العبث أى كون فعله عبثا خاليا عن
الصفحه ١٨٠ : ما قيل انّ الظّرفين للاحتراز عن الرّئاسة العامّة
فى أحدهما ففيه انّ الرّئاسة العامّة بهذا الوجه
الصفحه ١٩١ :
بإنجيلهم وبين أهل
الزّبور بزبورهم وبين أهل الفرقان بفرقانهم وقال : والله ما من آية نزلت فى برّ أو
الصفحه ٢١٦ : ) وفى الشّرع النّدم على المعصية من حيث هى معصية فى الماضى
مع تركها فى الحال والعزم على عدم العود إليها