الصفحه ٥٢ : أئمة لقبح تقديم المفضول على الفاضل.
الخامس ، أن كلّ
واحد منهم ادّعى الإمامة وظهر المعجز على يده فيكون
الصفحه ١٨٧ : الدّين وأعظم أركانه قطعا ، وعادة الله وسيرة
النّبيّ (ص) انّهما لا يهملان التّنصيص على أدنى ما يحتاج إليه
الصفحه ١٦٦ : ثانيا ، لأنّ الكلام فى اللّطف المقرّب وهو مما يتوقّف عليه
إتمام الغرض لا نفسه. وعورض هذا الدّليل بأنّه
الصفحه ١٩٠ : وهى الدعاء على
الكاذب من الفريقين ، وخرج معه عليّ وفاطمة والحسن والحسين (ع) لا غير ، وهو يقول
إذا أنا
الصفحه ١٨٩ : موسى (ع) إلّا انّه لا نبىّ بعدى. ومن البيّن المكشوف أنّ مقام الاستخلاف وقوله
: إلا انه لا نبىّ بعدى
الصفحه ٢٠٣ : الحسن والحسين ،
واختار من الحسين الأوصياء وهم تسعة من ولده ينفون عن هذا الدّين تحريف الضّالّين
وانتحال
الصفحه ٤١ : الدينيّة ، ويردعهم عن المفاسد الموجبة لاختلال
النّظام فى أمور معاشهم وعن القبائح الموجبة للوبال فى معادهم
الصفحه ٢٥٣ : رسول الله : خلفائى وأوصيائى وحجج الله على الخلق بعدى اثنى عشر ٢٠٢ /
١٩ ، قال رسول الله : إنّ الله اختار
الصفحه ٢ : ـ قدّس الله روحه ـ : الباب الحادى
عشر فيما يجب على عامّة المكلّفين من معرفة أصول الدّين.
اقول : انما
الصفحه ٧٥ : أو بعضها بالبديهة لا بالدّليل كالنّبىّ
والأئمة المعصومين ـ عليه وعليهم السّلام ـ ويؤيد ذلك ما نقل عن
الصفحه ١٩٧ :
امير المؤمنين (ع)
حين تصدّق بخاتمه فى الصّلاة ، وعلى هذا لا وجه للتّوجيهات المذكورة مع ركاكتها فى
الصفحه ٢٦٢ : أو بعضها بالبديهة لا بدليل ٧٥ / ١٤ ، إنّ النبىّ (ص) والأئمة (ع) كانوا
يكتفون من العوام بالإقرار
الصفحه ٢٦٤ : معصوم غير أمير المؤمنين وأولاده اتّفاقا ١٩٧ / ٨ ،
فيكونون (ـ أمير المؤمنين وأولاده) بعد النّبيّ أئمة
الصفحه ١ : وتبيين. فمن تلك المقدّمات المقدّمة الموسومة
ب الباب الحادى عشر من تصانيف شيخنا وإمامنا ، الإمام العالم
الصفحه ٢٥٠ : ،
العقل الحادى عشر ، العلامة المعتبر ، الشيخ جمال الملّة والدّين ٦٨ / ٢٢.