الصفحه ١٧٣ :
بنى هاشم ففعل
أمير المؤمنين (ع) ذلك ودعاهم ، وكانوا أربعين رجلا فأكلوا حتّى شبعوا ، وما كان
يرى
الصفحه ٢٠٠ : أعطى أربعة نفر منهم أربعمائة ألف
دينار. وأيضا أخذ الحمى لنفسه مع انّ النّبيّ (ص) جعل النّاس فى الما
الصفحه ٢٣٥ : والإمامة والمعاد ، ٧١ / ١٢.
الأكوان
الأربعة
وهى الحركة
والسّكون والاجتماع والافتراق ، ١٠١ / ١٤.
الله
الصفحه ٢٤٦ : هذه الآية (ـ وضرب لنا مثلا ...) فى أبىّ بن خلف ٢٠٩ / ٤.
إدريس أربعة من الأنبياء فى زمرة الأحياء خضر
الصفحه ٢٤٧ :
البعد المجرّد
الّذي قال به افلاطون ١٠٣ / ٩.
الياس
أربعة من الأنبياء
فى زمرة الأحياء خضر والياس
الصفحه ٢٥١ : بن نويرة ١٩٨ / ٢٢ ،
الخصم
جواز إعادة
المعدوم غير مسلّم عند الخصم ٢٠٨ / ١٩.
خضر
أربعة من
الصفحه ٢٥٨ : عيسى بن مريم فيصلّى خلفه ٢٠٢ / ٢٣ ، أربعة من الأنبياء فى
زمرة الأحياء خضر وإلياس فى الارض وعيسى وإدريس
الصفحه ٢٧٧ :
على وجوب معرفة
الله تعالى ٧١ / ٢٠ ، العظماء منهم ذهبوا إلى أنّ أربعة من الأنبياء فى زمرة
الأحيا
الصفحه ٤٢ : للشّرع ، وكلّ من
كان كذلك وجب أن يكون معصوما. اما الأوّل فلانّ الحافظ للشّرع إمّا الكتاب أو
السنّة
الصفحه ٥٠ : أقبض لأنّه
كان جبرئيل يعارضنى بالقرآن كلّ سنة مرّة وانّه عارضنى به السّنة مرّتين فلو كان
والحال هذه
الصفحه ١٨٠ : مبنىّ على رأى أهل
السّنّة على وفق أئمّتهم الفاسقة الفاسدة.
وقد توهّم بعضهم
أنّه لا بدّ فى التّعريف من
الصفحه ١٨٤ : الإمام ليس حافظا للشّرع بذاته بل بالكتاب والسّنّة وإجماع
الأمّة واجتهاده الصّحيح ، وأيضا لا حاجة إلى
الصفحه ٢١٩ :
أبى الفتح ابن
المخدوم الحسينى ـ فتح الله عليه أبواب المعانى ـ فى أوسط شهر محرّم الحرام من سنة
٩٧٥
الصفحه ٢٧٠ : / ١ ، ذهب أهل السنّة إلى أنّ الإمامة تثبت ببيعة أهل الحلّ والعقد ١١٦ /
٢.
أهل
الزّبور
لحكمت بين أهل
الصفحه ٤٤ : .
وثانيهما ، إظهار المعجزة على يده الدّالة على صدقه فى ادّعائه الإمامة. وقال اهل
السّنة اذا بايعت الأمّة شخصا