الصفحه ٤١ : الّا ذلك ويكون الإمامة لطفا وهو المطلوب.
واعلم انّ كل ما
دلّ على وجوب النّبوّة فهو دالّ على وجوب
الصفحه ٧٤ : عليه الواجب
المطلق واجب كوجوبه قطعا.
وأما النّقلى
فكقوله تعالى : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٨٧ : الموجود من الأعداد إلّا قدرا متناهيا. وما يقال من أنّها غير متناهية
معناه أنّها لا تنتهى إلى حدّ لا يكون
الصفحه ٩٩ : :
أحدهما كون الفاعل
بحيث يصحّ منه الفعل والتّرك بمعنى انّه لا يلزمه أحدهما إلا بشرط الإرادة ،
ويقابله
الصفحه ١٠٥ : زعموا أنّه تعالى لا يقدر على أكثر من واحد بناء على أنّ الواحد لا
يصدر عنه إلّا الواحد كما هو المشهور فهو
الصفحه ١١٩ : يحصل لنا إلّا بها ، وليس هذا إلّا قياس الغائب على
الشّاهد مع الفرق الواضح بينهما ، فهو خروج عن المعقول
الصفحه ١٤٤ : إلّا على ذات واحدة سمعى
وعقلى أمّا السّمعى فكقوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) و (إِلهُكُمْ
الصفحه ١٤٧ : متأخّرة عن وجود الموصوف ، فيلزم الدّور على تقدير
تعدّد الواجب لا يمكن أن يكون الوجوب عين شيء منهما وإلّا
الصفحه ١٥٣ : الميل والعدول وسمّوا باطنيّة أيضا
لادعائهم أنّ النّصوص ليست على ظواهرها بل لها معان باطنة لا يعرفها إلّا
الصفحه ١٦٧ : الصّادرة عنه بالتفضّل المذكور إلى
المتألّم بها ، وإلّا أى وإن لم يوصل عوض تلك الآلام إلى المتألّم بها لكان
الصفحه ١٧٠ : .
واعترض على الأوّل
بأنّ الرّسل ثلاثمائة وثلاثة عشر ، والكتب مائة وأربعة على ما تقرّر فى الشّرع.
اللهم إلّا
الصفحه ١٨٥ : ، بخلاف مرتبة الإمامة فإنّها رئاسة عامّة بحسب الدّين والدّنيا ، ومن
البيّن انّها لا يحصل لشخص إلّا بعد أن
الصفحه ٢٢٢ :
(لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ) ، سوره الصافات آيه ٣٥.
١٤٤
١٠
(إِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ
الصفحه ٧ :
الطرفان ، أعنى
الوجود والعدم بالنّسبة الى ذاته ، استحال ترجيح أحدهما على الآخر الا لمرجّح ،
والعلم
الصفحه ١٢ :
المشتملة عليها ، ولو لم يكن الّا فى خلق الإنسان ، لكفى الحكمة المودعة فى انشائه
وترتيب خلقه وحواسّه وما