الصفحه ٨٣ : فلبيان الواقع رعاية لموافقه قسميه لما تحقّق من انّه لا امكان بالغير.
ثم اعلم انهم
اختلفوا فى علّة
الصفحه ٨٨ : المتكلّمين والحكماء.
ثمّ أورد على
الحكماء انّ الدّليل جار فى الحركات الفلكيّة والنّفوس النّاطقة البشريّة
الصفحه ١٣٨ : جليّا ثمّ أبصرناها ثم اغمضنا العين يحصل ثلاث
مراتب من الانكشاف متفاوتة فى الجلاء ، فالحالة الثالثة أقوى
الصفحه ١٥٨ :
المقام فإنّه من
غوامض علم الكلام. ثمّ يتّجه على هذا الدّليل مثل ما يتّجه على الدّليل الأوّل فلا
الصفحه ١٩٠ : ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) دعا رسول الله (ص) وفد نجران الى المباهلة
الصفحه ١٩٩ : وقالا : هذا مقام جدّنا ولست له أهلا ومع ذلك لم
يتنبّه ، وأيضا كشف بيت سيدة النّساء ثم ندم على ذلك إلى
الصفحه ٢٠٠ : مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ
الْكافِرُونَ).
ثمّ الإمام من
بعده أى بعد وفات أمير
المؤمنين (ع) ولده
الصفحه ٢٠٨ : الدليلان فليتأمّل جدّا. ثمّ هذان الدّليلان مبنيّان على
القول بالحسن والقبح العقليّين ووجوب العدل على الله
الصفحه ٢٥٠ : / ٢٢ ، ثمّ من بعده الحسن ٢٠٢ / ١٥ ، ثمّ الحسن بن
عليّ ٢٠٢ / ١٧ ، واختار من عليّ الحسن والحسين ٢٠٣
الصفحه ٢٥٣ : وسلاحى) ٢٠٢ /
٣ ، ثمّ أخذ بيد عليّ بن الحسين فقال : أمرك رسول الله أن تدفع إلى ابنك محمّد ٢٠٢
/ ٤ ، قال
الصفحه ١٤ : صفة زائدة مغايرة
للقدرة والعلم مخصّصه للفعل. ثم اختلفوا ، فقالت الاشاعرة ذلك الزائد معنى قديم ،
وقالت
الصفحه ١٩ :
بمركّب. والمركّب هو ماله جزء ، ونقيضه البسيط ، وهو ما لا جزء له. ثمّ التّركيب
قد يكون خارجيّا كتركيب
الصفحه ٢٠ : ، فهو باطل ، وإلّا لزم افتقار الواجب ، وهو محال. وإن أرادوا غيره ، فلا
بدّ من تصوّره أوّلا ، ثم الحكم
الصفحه ٢٧ : سطح ، ونزوله منه
على الدّرج ، ولامتناع تكليفنا بشيء فلا عصيان ، ولقبح أن يخلق الفعل فينا ، ثمّ
يعذّبنا
الصفحه ٣٥ : النّوع بحيث ينقاد كلّ
واحد الى أمره وينتهى عند زجره. ثمّ لو فرض ذلك الشّرع إليهم لحصل ما كان أوّلا ،
اذ