الصفحه ٩٤ : مثلثا ، يربطها أحد أضلاعه بالقارة ، في حين أن الزاوية المقابلة تتوغل
في البحر على شكل نتوء صخري ، أما
الصفحه ٩٥ : نصادف العدد (٤٠) عدة مرات على طريقنا ، إنه يتكرر بكثرة في العهد القديم
والعهد الجديد : فاليهود تاهوا
الصفحه ١٠٤ : على عدد كبير من التأشيرات ، وعدم الاقتصاد في ذلك
، لكي أتجنب الانزعاج والتأخير ؛ لذلك كان معي جواز سفر
الصفحه ١١٢ :
ضرب من الكوثل ،
أعدوا تحته خلوة أطلقوا عليها اسم مقصورة ولا فخر! وهي واسعة تكفي لاحتواء مرتبتين
الصفحه ١٢٧ : المراكب التي ترسو في الميناء ، ويكثر في السوق على وجه الخصوص ، حتى إن السوق
يكتسي باللون الأسود ، يهجم على
الصفحه ١٢٨ :
الطاعة (١). ليس في المدينة إلا بئر واحدة ، ماؤها أجاج ، والناس
مجبرون للحصول على مياه الشرب على
الصفحه ١٣٢ : على الدوام من مبدأ أن كل ما يخصهم مهم ، وأنه لا شيء مما يخص الآخرين
مهم في نظرهم.
إن ديوان الحاكم
الصفحه ١٤٠ : المولودين في أحضان جدة ، يحملون على وجوههم
وشما يسمى «المشالي» (٢) ؛ وهي عبارة عن جروح عميقة تحدث في وجوه
الصفحه ١٤٥ :
(شباط) ، فإن
ميزان الحرارة كان يصل إلى ٢٣ درجة على ميزان رومير (١) ؛ لقد كان هواء الجنوب العنيف
الصفحه ١٤٨ : عند القدمين ؛ ولكن كثيرا منها تظلله أشجار النخيل ، أو أشجار الصبار (١) ، وجنبيات خضراء تسبغ على مكان
الصفحه ١٦٤ : / خرائط
جغرافية تركية ليتتبع عليها التوضيحات التي كان يطلبها مني.
وجعلته أنا بدوري
يتحدث عن الموضوعات
الصفحه ١٦٦ : الشخصيات
الرسمية التي عرفتها بعد الباشا ، ولكن على سبيل الفضول ، كان كرد عثمان أغا (٣) ، كذا يسمونه في
الصفحه ١٦٨ :
حماسته بأقل في
الحديث عن نبع يتمتع بخصوصية تكمن في أنه يساعد على هضم الطعام فورا ؛ لأن الأتراك
الصفحه ١٧٥ :
غاية الظرافة ، تبدو عليها قسمات اللطف والنباهة. وكان له ولد في غاية الملاحة ،
اسمه عبد القادر ، لون
الصفحه ١٧٩ : (١) للنبي محمد صلىاللهعليهوسلم. وهناك على امتداد العالم الإسلامي ، حتى أعماق المغرب ،
عدد ضخم من الأشراف