الصفحه ٢٨٠ : أكبر ، وقرّت عيناي عند ما وقعتا
على الكساء الأخضر الفضفاض الذي كان يرفرف من حولي ، بعد أن كانتا متعبتين
الصفحه ٩٢ :
لو أنها احتفظت
تماما بشكلها يوم أن خرجت من أمعاء الكون ؛ لم تنم أية نبتة في هذه الأنحاء ، ولا
يمكن
الصفحه ٢٢٦ :
يمرون من هنا ،
الحليب ، فقبلناه وشكرنا لهم ذلك. إن أكبر إهانة يمكن أن توجهها للبدو هي أن
تعاملهم
الصفحه ٢٦٦ : أن ننسى بالطبع أفراد
أسرة شمس ؛ لأننا كنا نظن أنه ينبغي مقابلة الاحترام الذي أبدوه لنا بالبخشيش. وقد
الصفحه ١٣ : بن ثنيان ، الذي تولى الحكم
من عام ١٨٤١ ـ ١٨٤٣ م / ١٢٥٧ ـ ١٢٥٩ ه قبل أن يعود الإمام فيصل بن تركي إلى
الصفحه ٢٤ :
الجزيرة العربية ،
وأنه ، نفسه ، اعترته الدهشة من الاستقبال الحافل الذي لقيه من الشريف الأكبر
الصفحه ٢٢٢ : ؛ ولم أتأخر في العودة عن حكمي المتعجل ، وفي مؤاخذة نفسي على ظني الذي لم
يكن عادلا. إن ما ظننته عجرفة كان
الصفحه ٣٨ :
ذلك ، لأن المارة
قلة نادرة ، ولأنه ينبغي العلم أن ثمانية من تلك البارات الهزيلة التي تتلهف
للحصول
الصفحه ١٠٠ : بأنفسهم فقد رأينا من العدل أن ننقص منها / ٨٢ / بمقدار المبلغ الذي استولوا
عليه في قائمة الحساب ، وحددناه
الصفحه ١٢٣ : رضوى التي
كنا نراها من موقعنا الذي رسونا فيه ، مضاءة وكأنها منارة ضخمة ، وكانت ما تزال
تلتمع ، مع أن
الصفحه ٢٠٩ : هذه السياسة فأصبح يستجدي رضا أهل مكة المكرمة ، ومع أنه ماسوني بالمفهوم
العربي لهذه الكلمة ، أي ملحد
الصفحه ٢٦٢ :
الاستعراضية والحمقاء التي تجعلهم يرون أن منزلتهم مرتبطة بلا مبالاتهم.
زرت أسرة شمس في
بيتهم الذي انتقلوا
الصفحه ٥١ : نائب القنصل البريطاني الذي تجدر
الإشارة إلى أنه يسكن المنزل الذي كان ينزل به الجنرال نابليون في عام
الصفحه ١٥٢ : عن المصير المزعج الذي ينتظرهما. وحدث أن وقعت
السفينة التي تنقلهما خلال مرورها بمضيق باب المندب بأيدي
الصفحه ٢١٣ : ،
ومن القاهرة إلى إستانبول ، وقد عرف عبد الله هناك عفو محمود الذي كان حينئذ
السلطان. لقد طيف بعبد الله