الصفحه ٢٨ : استعصى عليّ بسبب تغير أسماء المواضع أو بسبب خطأ الكتابة (١). لقد اجتهدت في قراءة ما استعصى علي ثم تركته
الصفحه ٦٦ : الخرافية : أنه كان في
القديم دير مسيحي في هذه البقعة ، وأن الأرض ابتلعته في أعماقها ، وأننا منذ ذلك
الوقت
الصفحه ١٤٢ : ... ، موثق سابقا ، ص ١٩١ ـ ١٩٢. ونقل المترجمان في الحاشية (٢) ص (١٩١)
ما جاء في كتاب محمد علي المغربي : ملامح
الصفحه ١٥٥ : ء دون أن أراه. لقد وصل
عدد من القلعيات أو ثلاثيات الصواري المحملات بالسكر والأرز ، ناهيك عن مراكب
البلد
الصفحه ١٧٩ : .
__________________
(*) استخدمنا
مصطلح الوهابيين بعد أن كثرت كتب أهل هذه البلاد ممن بدا لهم أن الكلمة تحولت إلى
مصطلح يدل على أتباع
الصفحه ٣٢٩ : الجزيرة العربية ، ترجمة د. عبد الله آدم نصيف ، الرياض ١٤٠٩
ه / ١٩٨٩ م.
٧ ـ ناصر الدين
دينيه وكتابه
الصفحه ٢٦٣ : الأولى تماما ، باختلاف بسيط ، هو أن جيش البدو الذي كان متجمهرا حول
القصر كان أقل عددا ، واستقبلنا بأبهة
الصفحه ٢٥٠ : نمط منازل مكة المكرمة ، إلّا أنه أكثر صلابة وأناقة ،
ويتألف من ثلاثة طوابق. الطابق الأرضي الذي سبق أن
الصفحه ٢٩٧ :
لا تجده بالتأكيد في الاختلاس الصامت والخفي الذي يمارسه الأوروبيون.
ليس لدى الأتراك
ما يقدمونه مقابل
الصفحه ٩٠ : جبل موسى (١) ، الذي تروي الأخبار أن مخلّص بني إسرائيل (موسى) رعى
أغنام شعيب عند سفوحه ، مع أننا لا نجد
الصفحه ١٠٦ : الدير الذي يبدو لي الآن ، لو كان ذلك ممكنا ، أكثر تهدما وأكثر رعبا أيضا
من المرة الأولى. لقد التقينا أحد
الصفحه ٢٢٧ : اليوم في مواجهتنا ، والذي كان علينا الآن تجاوزه.
كان علينا الترجل عن الهجن التي لا تستخدم ركوبا لدى
الصفحه ٣٧ : الذي كان يضفيه على المنظر الطبيعي. بزغت الشمس بعد أن
أرهص بها فجر / ٨ / بهي ، بزغت ، وهي لامعة كما كانت
الصفحه ٨١ :
السديم الذي سبق انفصال العناصر ، ولكنه السديم الذي يتلو فناء الكون. إن مثل هذه
المشاهد تستعصي على كل وصف
الصفحه ٢٤٦ : قوانيننا تماما : إن الرجل الذي يأتي المجالس في
الشرق منتعلا حذاءه ، حاسر الرأس ، يترك الانطباع الذي يتركه